قال الشاعر :
٤١٠ ـ يا ليتني علقت غير مارج |
|
قبل الصّباح ذات خلق بارج |
أمّ صبيّ قد حبا ودارج |
معناه : أمّ صبي حاب أو دارج.
* * *
__________________
٤١٠ ـ الرجم لجندب بن عمرو يعرّض بامرأة الشماخ.
وهو في معاني القرآن للفرّاء ١ / ٢١٤ ، ولم ينسبهما المحقق ، وخزانة الأدب ٤ / ٢٣٨ ، وذكر قصة الأرجاز هنالك. والشطر الأخير في أمالي ابن الشجري ٢ / ١٦٧.
وقوله : بارج أي ظاهر في حسن ، ودارج يقال : درج الصبي إذا مشى مشيا ضعيفا ، وعلق : عشق ، مارج : أي آثم.
وهو في شفاء العليل شرح التسهيل ٢ / ٧٩٨ ، قال المحقق : لم أعرف قائلهما.