٢ ـ الغيبة الكبرى : ابتدأت سنة ٣٢٩ هـ ولا يعلم أمدها إلاّ اللّه عزّ وجل ، وأنّه لابدّ من ظهوره في آخر الزمان ليملأ الأرض عدلاً وقسطا كما ملئت ظلما وجورا ، وعلى طبق ما أخبر به النبي الأعظم صلىاللهعليهوآله وسائر آبائه الأطهار عليهمالسلام.