الموجودة ما بين تلك الأعمال السيئة وإنكار المعاد ، حيث بدأ الحديث بالويل للمطفّفين ، ومرورا بالفجّار ومن ثمّ الويل للمكذبين بيوم الدين.
وسيتوضح هذا الترابط بشكل أدق في الآيات التالية.
* * *