وما جرى لجمرة بنت الحارث ، فقد خطبها النبي «صلىاللهعليهوآله» ، فقال أبوها : إن بها سوءا ، ولم تكن كذلك ، فرجع إليها ، فوجدها قد برصت (١).
وما جرى لذلك الرجل الذي كذب على رسول الله «صلىاللهعليهوآله» (٢).
وما جرى لابن بن أبي لهب ، فإنه سب النبي «صلىاللهعليهوآله» ، فدعا الله أن يسلط عليه كلبه ، فافترسه الأسد (٣).
__________________
النهج للمعتزلي ج ٦ ص ١٥٠ والإصابة ج ١ ص ٣٤٥ و ٣٤٦ والبحار ج ٣١ ص ١٧٣ والخصائص الكبرى ج ٢ ص ١٣٢ والمعجم الكبير للطبراني ج ٣ ص ٢١٤ ودلائل النبوة للبيهقي ج ٦ ص ٢٣٩ و ٢٤٠ والغدير ج ١ ص ٢٦٠ وج ٨ ص ٢٤٤.
(١) راجع الإصابة ج ١ ص ٢٧٦ و (ط دار الكتب العلمية) ج ١ ص ٦٦٣ والخصائص الكبرى ج ١ ص ١٣٣ وعيون الأثر لابن سيد الناس ج ٢ ص ٣٩٢ والكامل في التاريخ ج ٢ ص ٣١٠ وتاريخ الأمم والملوك ج ٢ ص ٤١٨ والغدير ج ١ ص ٢٦٠ الجامع لأحكام القرآن ج ١٤ ص ١٦٩.
(٢) راجع : الخصائص الكبرى ج ١ ص ٢٤٤ ودلائل النبوة للبيهقي ج ٦ ص ٢٤٥ والغدير ج ١ ص ٢٦٠ والموضوعات لابن الجوزي ج ١ ص ٨٤.
(٣) الغدير ج ١ ص ٢٦١ وجامع البيان للطبري ج ٢٧ ص ٥٥ وتفسير القرآن للصنعاني ج ٣ ص ٢٥٠ والبداية والنهاية ج ٦ ص ٢٩٤ والدر المنثور ج ٦ ص ١٢١ والخصائص الكبرى ج ١ ص ١٤٧ و ٢٤٤ والنهاية في اللغة ج ٣ ص ٩١. ودلائل النبوة للبيهقي ج ٢ ص ٣٣٨ و ٣٣٩ ودلائل النبوة لأبي نعيم ص ٥٨٨ و ٥٨٥ و ٥٨٦ حديث رقم ٣٨٣ و ٣٨١ و ٣٨٠ وتاريخ مدينة دمشق ج ١١ ص ٦٥.