إياهم بعد اعذاره وانذار لهم واحتجاجه عليهم طوقهم ومكنهم ، وجعل لهم السبيل إلى أخذ ما اليه دعاهم ، وترك ما عنه نهاهم ، جعلهم مستطيعين لأخذ ما امرهم به من شيء غيرآخذيه «ولترک ما نهاهم عنه من شيء غيرناركيه ، والحمدلله الذي جعل عباده أقوياء لما أمرهم به ، ينالون بتلك القوة وما نهاهم عنه ، وجعل العذرلمن يجعل له السبيل ، حمداً متقبلاً فأنا على ذلك أذهب وبه أقول ، وألله وأنا وأصحابي أيضا عليه ، وله الحمد». |
|
١٦١ |
الإمام علي زين العابدين (عليه السلام) |
|
|
«إن الله عزّوجلّ علم أنّه يكون في آخرالزمان آقوام متعمقون فأنزل الله عزّوجلّ (قُلْ هُو اللهُ أحَد * اللهُ الصَّمَد) والآيات من سورة الحديد ... إلى قوله (وَهوُعَلِيم بذَات الصُّدُورِ) فَمَن رَامَ مَا وراء هنالك هلك». |
|
٣١ |
«يا رب قويت على معصيتك بنعمتك». |
|
٢١٤ |
الإمام محمد الباقر (عليه السلام) |
|
|
«أما والله ما صامو ولا صلوا ولكنهم أحلوا لهم حراما وحرموا عليهم حلالاً ، فاتّبعوهم وعبدوهم من حيث لا يشعرون». |
|
٨٤ |
«ما يستطيع أهل القدرأن يقولوا والله لقد خلق آدم للدنيا واسكنه الجنّة ليعصيه فيردّه إلى ما خلقه». |
|
٢١٣ |
«وهم القدرية الذين يقولون : لا قدر ، ويزعمون أنهم قادرون على الهدى والضلالة». |
|
٢١٤ |
«كان الله ولا شيء غير ، ولم يزل الله عالماً بما كوّن ، فعلمه به قبل كونه ، كعلمه به بعد ما كوّنه». |
|
٢٢٣ |
«ما عبد الله بشيء مثل البداء» |
|
٢٢٣ |
«صلة الأرحام تزكّي الأعمال ، وتنمي الأموال ، وتدفع البلوى ، وتيسر الحساب وتنسيء في الأجل». |
|
٢٢٨ |