قرأ ابن عامر وعاصم ويعقوب : (يُسْقى) بالياء (١).
قرأ حمزة والكسائي وخلف : (نُفَضِّلُ) بالياء (٢).
قرأ ابن عامر وأبو جعفر : (إِذا) بهمزة واحدة على الخبر.
الباقون بهمزتين على الاستفهام.
وحقق الهمزتين أهل الكوفة وروح.
وقرأ ابن كثير ونافع وأبو عمرو ورويس بتحقيق الأولى وتليين الثانية.
وفصل بينهما بألف نافع وأبو عمرو.
قرأ نافع والكسائي ويعقوب : (إِنَّا) بهمزة واحدة على الخبر.
الباقون بهمزتين على الاستفهام.
وحقق الهمزتين ابن عامر وعاصم وحمزة وخلف.
وقرأ ابن كثير وأبو جعفر وأبو عمرو بتحقيق الأولى وتليين الثانية.
وفصل بينهما بألف أبو عمرو وأبو جعفر.
وكذلك في الموضعين من الإسراء وسورة المؤمنين وسجدة لقمان والثاني من الصافات (٣).
وما سوى ذلك نذكره في موضعه إذا مررنا به إن شاء الله.
قرأ أهل الكوفة إلا حفصا : (أَمْ هَلْ تَسْتَوِي) بالياء (٤).
قرأ أهل الكوفة إلا أبا بكر : (وَمِمَّا يُوقِدُونَ) بالياء (٥).
__________________
(١) وقرأ الباقون بالتاء على التأنيث. انظر النشر : (٣ / ١٣١) ، الإتحاف : ٢٦٩.
(٢) وقرأ الباقون (وَنُفَضِّلُ) بالنون المصدران السابقان.
(٣) انظر النشر : (١ / ٤٩٢ ـ ٤٩٤) ، والإتحاف : ٤٨ ، و٤٩ ، ٢٦٩ ، ٢٧٠.
موضعا الإسراء : ٤٩ و٩٨ (وَقالُوا أَإِذا كُنَّا عِظاماً وَرُفاتاً أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدِيداً) وسورة [المؤمنون : ٨٢] (أَإِذا مِتْنا وَكُنَّا تُراباً وَعِظاماً أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ) وفي سجدة لقمان : أي سورة السجدة التي تلي سورة لقمان ، سميت بذلك تفريقا بينها وبين سورة فصلت (السجدة) التي تلي سورة غافر والله أعلم : ١٠ (وَقالُوا أَإِذا ضَلَلْنا فِي الْأَرْضِ أَإِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ) والحرف الثاني من [الصافات : ٥٣] ، و (أَإِذا مِتْنا وَكُنَّا تُراباً وَعِظاماً أَإِنَّا لَمَدِينُونَ) انظر التبصرة : ٣٨٣ و٣٨٤ ، والإتقان : ١ / ٧٢.
(٤) وقرأ الباقون بالتاء مؤنثا. انظر النشر : (٣ / ١٣٢) ، الإتحاف : ٢٧٠.
(٥) وقرأ الباقون بتاء الخطاب. المصدران السابقان.