(شُيُوخاً) ذكر (١).
فتح (٢) أهل الحجاز وأبو عمرو (إِنِّي أَخافُ) ثلاثة مواضع (٣).
وفتح ابن كثير : (ذَرُونِي أَقْتُلْ) و (ادْعُونِي أَسْتَجِبْ)(٤).
وسكن أهل الكوفة ويعقوب : (لَعَلِّي أَبْلُغُ)(٥).
وفتح أهل المدينة وأبو عمرو (وَأُفَوِّضُ أَمْرِي)(٦).
وسكن أهل الكوفة ويعقوب والأخفش والداجوني من غير طريق زيد : (ما لِي أَدْعُوكُمْ)(٧).
وأثبت يعقوب وابن كثير : (التَّلاقِ) و (التَّنادِ) بالياء في الحالين (٨).
وافقهما في الوصل أبو جعفر إلا من طريق الرهاوي وإسماعيل.
الباقون بغير ياء في الحالين.
ووقف ابن كثير على : (هادٍ) و (التَّلاقِ) بياء (٩).
وأثبت ابن كثير ويعقوب الياء في الحالين من قوله تعالى : (اتَّبِعُونِ أَهْدِكُمْ)(١٠).
وافقهما أهل المدينة وأبو عمرو في الوصل فقط.
(عِقابِ)(١١) بياء في الحالين يعقوب.
__________________
(١) انظر الحرف في [البقرة : ١٨٩] من كتابنا هذا.
(٢) انظر حروفها في النشر (٣ / ٢٨٧) ، والإتحاف : ٣٨٠.
(٣) ورد الحرف في الآيات : ٢٦ ، ٣٠ ، ٣٢.
(٤) الحرفان على ترتيبهما : ٢٦ ، ٦٠.
(٥) آية : ٣٦.
(٦) الحرف من الآية : ٤٤.
(٧) آية : ٤١.
(٨) الحرفان على ترتيبهما : ١٥ ، ٣٢.
(٩) انظر الإتحاف : ٣٧٨ ، الحرفان على ترتيبهما ، ٣٣ ، ٢١.
(١٠) آية : ٣٨.
(١١) آية : ٥.