(أزفت الآزفة) [٥٣ ـ النجم : ٥٧] : قربت القيامة (١) ، سميت بذلك (٢) لقربها ، يقال أزف شخوص فلان : أي قرب. وقوله تعالى : (وأنذرهم يوم الآزفة) [٤٠ ـ غافر : ١٨] : يعني يوم القيامة.
(أعجاز نخل منقعر) [٥٤ ـ القمر : ٢٠] : أصول نخل منقلع (٣). (٤) [و (أعجاز نخل خاوية) [٦٩ ـ الحاقة : ٧] : أصول نخل بالية] (٤).
(أشر) [٥٤ ـ القمر : ٢٥] : [بطر] (٥) مرح متكبّر (٦) ، وربما كان المرح من النشاط (٧).
(أدهى وأمرّ) (٨) [٥٤ ـ القمر : ٤٦] : أصعب وأشد.
(الأنام) [٥٥ ـ الرحمن : ١٠] : الخلق (٩).
(الأعلام) [٥٥ ـ الرحمن : ٢٤] : الجبال ، واحدها علم.
(آن) (١٠) [٥٥ ـ الرحمن : ٤٤] : قد انتهى حرّها ، ومثله (عين آنية) [٨٨ ـ الغاشية : ٥].
__________________
(١) وهو قول الفراء في معاني القرآن ٣ / ١٠٣. وقال مجاهد في تفسيره ٢ / ٦٣٣ : اقتربت الساعة. وأنظر مجاز القرآن ٢ / ٢٣٩.
(٢) في المطبوعة : بهذا
(٣) في (ب) منقطع ، وانظر معاني القرآن للفراء ٣ / ١٠٨ ، ومجاز القرآن ٢ / ٢٤١.
(٤ ـ ٤) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(٥) زيادة من (ب).
(٦) وهو قول ابن قتيبة في تفسير الغريب : ٤٣٣.
(٧) وهو قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ٢٤١. وقال ابن زيد : الذي لا يبالي ما قال (تفسير القرطبي ١٧ / ١٣٩).
(٨) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٩) وهو قول مجاهد في تفسيره ٢ / ٦٤٠. وقال الفراء في المعاني ٣ / ١١٣ : جميع الخلق. وقال ابن عباس في اللغات : ٤٦ هو بلغة جرهم. وانظر مجاز القرآن ٢ / ٢٤٢.
(١٠) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).