(أنكالا) [٧٣ ـ المزمل : ١٢] : قيودا ، ويقال : أغلالا ، واحدها نكل (١).
(أسفر) [٧٤ ـ المدثر : ٣٤] : [الصبح : أي] (٢) أضاء (٣).
(أمشاج) [٧٦ ـ الإنسان : ٢] : أخلاط (٤) ، واحدها مشج ومشيج ، وهو هاهنا اختلاط (٥) [ماء الرجل بماء المرأة (٦). ويقال : اختلاط] (٥) النطفة بالدم.
(أسرهم) [٧٦ ـ الإنسان : ٢٨] : خلقهم (٧).
(ألفافا) [٧٨ ـ النبأ : ١٦] : [أي] (٨) ملتفّة من الشجر ، واحدها لفّ ولفيف ، ويجوز أن تكون الواحدة لفّاء ، وجمعها لفّ [بالضمّ ـ] (٩) ، وجمع الجمع ألفاف (١٠).
(أحقابا) [٧٨ ـ النبأ : ٢٣] : جمع حقب ، والحقب ثمانون سنة ، (١١) [وقوله :
(لابثين فيها أحقابا)] (١١) : أي كلّما مضى حقب تبعه حقب آخر أبدا (١٢).
__________________
(١) وهو قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ٢٧٣. وقال مجاهد في تفسيره ٢ / ٧٠٠ : قيود من نار.
(٢) سقطت من (ب). وكلمة «الصبح» من (أ) والمطبوعة.
(٣) وهو قول ابن قتيبة في تفسير الغريب : ٤٩٧.
(٤) وهو قول الفراء في معاني القرآن ٣ / ٢١٤ ، وبه قال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ٢٧٩.
(٥ ـ ٥) ما بين الحاصرتين زيادة من (ب).
(٦) وهو قول عكرمة ، ذكره مجاهد في تفسيره ٢ / ٧١١.
(٧) قال اليزيدي في غريبه : ٤٠٥ ، الأسر شدّة الخلق ، يقال للفرس إذا كان شديد الخلق : شديد الأسر.
(٨) زيادة من المطبوعة.
(٩) زيادة من (ب).
(١٠) وهو قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ٢٨٢ ، وانظر تفسير مجاهد ٢ / ٧٢٠.
(١١ ـ ١١) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(١٢) وهو قول الحسن ، ذكره مجاهد في تفسيره ٢ / ٧٢١.