من مرض أو بلّغه منزله أن يفعل ذلك ، فلا يحبس عن رعي ولا ماء ولا يركبها أحد ، وال (وصيلة) من الغنم : كانوا إذا ولدت الشاة سبعة أبطن نظروا ، فإن كان السابع ذكرا دبح فأكل منه الرجال والنساء ، وإن كانت أنثى تركت في الغنم ، وإن كان ذكرا وأنثى قالوا : وصلت أخاها فلم يذبح لمكانها ، وكان لحمها حراما على النساء ، ولبن الأنثى حراما على النساء ، إلّا أن يموت منها شيء فيأكله الرجال والنساء ، و (الحامي) : الفحل إذا ركب ولد ولده ، ويقال : إذا نتج من صلبه عشرة أبطن ، قالوا : قد حمى ظهره ، فلا يركب ولا يمنع من كلإ] (٧) [ولا ماء] (١).
(بدا) (٢) [٦ ـ الأنعام : ٢٨] : ظهر.
(بغتة) [٦ ـ الأنعام : ٣١] : أي فجأة.
(بأساء) (٣) [٦ ـ الأنعام : ٤٢] : بأس أي شدّة ، و (بأساء) أيضا : بؤس ، أي فقر وسوء حال.
(بازغا) [٦ ـ الأنعام : ٧٧] : أي طالعا.
(بينكم) [٦ ـ الأنعام : ٩٤] : أي وصلكم ، والبين من الأضداد : يكون الوصال ويكون الفراق (٤).
(بصائر [من ربّكم]) (٥) [٦ ـ الأنعام : ١٠٤] : مجازها حجج بيّنة ، واحدتها بصيرة.
__________________
ـ سيّب السّيوب» (أخرجه مسلم في صحيحه ٤ / ٢١٩٢ ، كتاب الجنة ، باب النار يدخلها الجبارون ، الحديث ٥١ / ٢٨٥٦).
(١) زيادة من (أ).
(٢) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٣) سقطت هذه الكلمة مع تفسيرها من المطبوعة.
(٤) انظر الأضداد للأصمعي ص ٥٢.
(٥) سقطت من (ب).