(بصيرة) [١٢ ـ يوسف : ١٠٨] : أي يقين ، (١) [كقوله : (أدعو إلى الله على بصيرة) : أي على يقين] (١) ، وقوله : (بل الإنسان على نفسه بصيرة) [٧٥ ـ القيامة : ١٤] : أي من الإنسان على نفسه عين بصيرة ، أي جوارحه يشهدن عليه بعمله ، ويقال : [معناه] (٢) [الإنسان] (١) بصيرة على نفسه ، فالهاء دخلت للمبالغة ، كما دخلت في علّامة ونسّابة ونحو ذلك.
(بوار) [١٤ ـ إبراهيم : ٢٨] : أي هلاك.
(بلاغ للناس) (٣) [١٤ ـ إبراهيم : ٥٢] : أي كفاية في التذكير وموعظة و (بليغا) [٤ ـ النساء : ٦٣] : أي كافيا. والبلوغ بمعنى الوصول إلى الشيء ، (بالغة) [٦ ـ الأنعام : ١٤٩] : أي تامّة.
(باخع [نفسك]) (٤) [١٨ ـ الكهف : ٦] : أي قاتل (٥) [نفسك] (٤).
(بعثناهم) (٦) [١٨ ـ الكهف : ١٢] : أي أحييناهم.
(الباقيات الصالحات) [١٨ ـ الكهف : ٤٦] : الصلوات الخمس ، وقيل : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر.
__________________
(١ ـ ١) سقطت من (ب).
(٢) سقطت من المطبوعة.
(٣) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٤) سقطت من (ب).
(٥) وقال الفراء : مخرج نفسك (معاني القرآن ٢ / ١٣٤) ، وقال أبو عبيدة : مهلك نفسك ، قال ذو الرّمّة :
ألا أيّهذا الباخع الوجد نفسه |
|
لشيء نحته عن يديه المقادر [ديوانه : ٢٥١] |
ويقال : بخعت له نفسي ونصحي أي جهدت له (المجاز ١ / ٣٩٣) وانظر غريب اليزيدي : ٢٢٣ ، وغريب ابن قتيبة : ٢٦٣.
(٦) سقطت هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).