(تحسّسوا) [١٢ ـ يوسف : ٨٧] : وتجسّسوا بمعنى واحد ، أي تبحّثوا وتخبّروا.
(تثريب) [١٢ ـ يوسف : ٩٢] : أي تعيير وتوبيخ (١).
(تغيض الأرحام) [١٣ ـ الرعد : ٨] : أي تنقص عن مقدار [وضع] (٢) الحمل الذي يسلم معه الولد ، (٣) [يقال : غاض الماء : إذا نقص. وغيض : إذا نقص منه] (٣).
(تهوي إليهم) [١٤ ـ إبراهيم : ٣٧] : أي تقصدهم ، و (تهوى إليهم) (٤) : تحبّهم وتهواهم.
(تسرحون) [١٦ ـ النحل ـ ٦] : أي الإبل ترسلونها غداة إلى الرّعي.
(٥) [و (تريحون) : تردّونها عشيّا إلى مراحها] (٥).
(تميد) (٦) [١٦ ـ النحل : ١٥] : تحرّك وتميل ، وقوله تبارك اسمه : (٧) [وألقى في الأرض رواسي] (٧)] أن تميد [بكم] (٧) : أي لئلّا تميد [بكم] (٧).
(تخوّف) [١٦ ـ النحل : ٤٧] : أي تنقّص (٨).
__________________
(١) قال أبو عبيدة في المجاز ١ / ٣١٨ : لا تخليط ولا شغب ، ولا إفساد ولا معاتبة.
(٢) سقطت من المطبوعة.
(٣ ـ ٣) ما بين الحاصرتين سقط من (ب) ، وانظر تفسير مجاهد ١ / ٣٢٥ ، ومعاني الفرّاء ٢ / ٥٩ ، والمجاز ١ / ٣٢٣.
(٤) قراءة مسلمة بن عبد الله (تهوى) بفتح الواو (ابن خالويه ، مختصر في شواذ القرآن : ٦٩).
(٥ ـ ٥) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(٦) تكررت هذه الكلمة في (ب) هنا وبعد كلمة (تعضلوهن) [٢ ـ البقرة : ٢٣٢].
(٧ ـ ٧) سقطت من (ب).
(٨) وقال مجاهد في تفسيره ١ / ٣٤٧ : يأخذهم بنقص النعم. وقال اليزيدي في غريبه : ٢٠٦ يقال : تخوّف فلان مالي تخوّفا أي نقصه ، وانظر المجاز ١ / ٣٩٠.