(خوّلناكم) [٦ ـ الأنعام : ٩٤] : ملّكناكم.
(خرقوا له [بنين وبنات]) (١) [٦ ـ الأنعام : ١٠٠] : افتعلوا ذلك واختلقوه كذبا ، ومعنى (وخرّقوا له) (٢) : فعلوا مرة بعد أخرى ، (١) [و (حرفوا) (٣) : افتعلوا ما لا أصل له ؛ وهي قراءة ابن عباس] (١).
(خلائف الأرض) [٦ ـ الأنعام : ١٦٥] : أي سكّان الأرض يخلف بعضهم بعضا ، واحدهم خليفة.
(خلفتموني من بعدي) [٧ ـ الأعراف : ١٥٠] : أي قمتم مقامي (٤) (خالفين) [٩ ـ التوبة : ٨٣] : متخلّفين عن القوم الشّاخصين. وقوله تعالى : (٥) [رضوا بأن يكونوا] (٥) مع الخوالف [٩ ـ التوبة : ٨٧] : أي مع النساء. ويقال : وجدت القوم خلوفا : أي قد خرج الرجال وبقي النساء (٦). (٧) [(خليفة) [٢ ـ البقرة : ٣٠] : السلطان الأعظم ، وقيل القائم مقام غيره والمراد آدم عليهالسلام
__________________
(١) سقطت من (ب).
(٢) قراءة نافع (وخرّقوا) ـ بتشديد الراء ـ والباقون بتخفيفها (التيسير : ١٠٥).
(٣) قراءة ابن عباس وابن عمر (وحرفوا) ـ بالحاء المهملة والفاء ـ وشدّد ابن عمر الراء وخففها ابن عباس ـ بمعنى «وزوّروا له أولادا» لأن المزوّر محرّف مغير للحق إلى الباطل (أبو حيان ، البحر المحيط ٤ / ١٩٤) وفي مختصر شواذ القرآن لابن خالويه ص ٣٩ : أن قراءة ابن عباس (وخارقوا).
(٤) يقال : قمتم مقامي ـ بفتح الميم ـ وأقمتم مقامي ـ بضمها (مختار الصحاح).
(٥ ـ ٥) سقط من (ب).
(٦) جاء في هامش (أ) هذه الحاشية : (قال أبو عمر عن ثعلب عن ابن الأعرابي (قال) : الخلوف إذا كان الرجال والنساء مقيمين ، والخلوف إذا خرج الرجال وبقيت النساء. وأنشد :
... |
|
... والحيّ حيّ خلوف) |
والبيت لأبي زبيد الطائي. وهو في اللسان ، وتمامه :
أصبح البيت بيت آل بيان |
|
مقشعرا والحيّ حيّ خلوف |
(٧ ـ ٧) ما بين الحاصرتين من (ب) وليس في (أ) والمطبوعة.