خليفة عن الله تعالى في إقامة دينه والحكم في عبيده (خلف) [٧ ـ الأعراف : ١٦٩] : أي قرن بعد قرن] (١).
(خطبكنّ) [١٢ ـ يوسف : ٥١] : أي أمركنّ ، والخطب : الأمر العظيم.
(خلصوا نجيّا) [١٢ ـ يوسف : ٨٠] : أي تفرّدوا من الناس يتناجون ، أي يسر بعضهم إلى بعض.
(خاطئين) [١٢ ـ يوسف : ٩١] : قال أبو عبيدة (١) : خطئ وأخطأ بمعنى واحد. وقال غيره (٢) : خطئ في الدين ، وأخطأ في كل شيء ، إذا سلك سبيل خطإ عامدا أو غير عامد.
(خرّوا له سجّدا) [١٢ ـ يوسف : ١٠٠] : أي كذلك كانت تحيتهم في ذلك الوقت ، وإنما سجد هؤلاء لله عزوجل.
(خيلك) (٣) [١٧ ـ الإسراء : ٦٤] : فرسانك ، كل راكب في معصية الله تعالى من فرسان إبليس.
(خبت [زدناهم سعيرا]) (٤) [١٧ ـ الإسراء : ٩٧] : يقال : خبت النار تخبو ، إذا سكنت (٥).
__________________
(١) مجاز القرآن ١ / ٣١٨ قال : مجازه وإن كنا لخاطئين ، وتزاد اللام المفتوحة للتوكيد والتثبيت. وخطئت وأخطأت واحد ...
(٢) وهو قول ابن عباس ، قيل له : كيف قالوا : (وإن كنا لخاطئين) وقد تعمّدوا ذلك؟ قال : وإن تعمّدوا ذلك ، فما تعمّدوا حتى أخطأوا الحقّ ، وكذلك كل من أتى ذنبا تخطّى المنهج الذي عليه من الحق حتى يقع في الشبهة والمعصية (تفسير القرطبي ٩ / ٢٥٧).
(٣) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٤) سقطت من (ب).
(٥) قال مجاهد في تفسيره ١ / ٣٧٠ : كلما أطفئت أوقدت. وقال ابن قتيبة في ـ