(شريعة من الأمر) [٤٥ ـ الجاثية : ١٨] : أي طريقة وسنّة (١).
(شطأه) [٤٨ ـ الفتح : ٢٩] : فراخه وصغاره. يقال : أشطأ الزرع إذا أفرخ (٢) ، وهذا مثل ضربه الله عزوجل للنبي صلىاللهعليهوسلم إذ خرج وحده ثم قوّاه الله بأصحابه.
(شديد القوى) [٥٣ ـ النجم : ٥] : يعني جبريل عليهالسلام ، وأصل القوى من قوى الحبل ، وهي طاقاته ، واحدتها قوّة (٣).
ال (شأن) (٤) [٥٥ ـ الرحمن : ٢٩] : الأمر. وقيل سوق المقادير إلى المواقيت.
(شوى) [٧٠ ـ المعارج : ١٦] : جمع شواة : وهي جلدة الرّأس (٥).
(شامخات) [٧٧ ـ المرسلات : ٢٧] : أي عاليات ، ومنه شمخ بأنفه [إذا تكبّر] (٦).
(شرر) (٤) [٧٧ ـ المرسلات : ٣٢] : جمع شرارة ، وهي ما تطاير من النار.
(شفق) [٨٤ ـ الإنشقاق : ١٦] : الحمرة بعد مغيب الشمس (٧).
__________________
(١) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ٢١٠ ، وقال الفراء في المعاني ٣ / ٤٦ : دين وملّة ومنهاج.
(٢) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ٢١٨. وقال مجاهد في تفسيره ٢ / ٦٠٤ : يعني ما يخرج بجنب الحقل. وقال الفراء في المعاني ٣ / ٦٦ : السنبل تنبت الحبّة عشرا ، وثمانيا ، وسبعا فيقوى بعضه ببعض.
(٣) انظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة ص ٤٢٧.
(٤) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٥) وقال الفراء في المعاني ٣ / ١٨٥ : الشوى اليدان والرجلان وجلدة الرأس ، وما كان غير مقتل فهو شوى.
(٦) سقط من (أ) ، وفي المطبوعة بدله : في باب الكبر.
(٧) أخرج الدارقطني في سننه ١ / ٢٦٩ (طبعة اليماني) كتاب الصلاة ، باب في صفة ـ