(صافون) [٣٧ ـ الصافات : ١٦٥] : أي صفوف (١).
(صافنات) [٣٨ ـ ص : ٣١] : [جمع صافن من] (٢) الخيل القائمة على ثلاث قوائم مع سنبك الرابعة من يد أو رجل.
(صرصر) [٤١ ـ فصّلت : ١٦] : / أي ريح باردة ذات صوت (٣).
(صفحا) (٤) [٤٣ ـ الزخرف : ٥] : أي إعراضا ، يقال : صفحت عن فلان ، إذا أعرضت عنه. والأصل في ذلك أن توليه صفحة وجهك أو صفحة عنقك ، [يقال ذلك عند الإعراض] (٥).
(صرّة) [٥١ ـ الذاريات : ٢٩] : أي شدّة صوت (٦).
(صكّت [وجهها]) (٧)) [٥١ ـ الذاريات : ٢٩] : أي ضربت وجهها بجميع أصابعها (٨).
(صلصال) [٥٥ ـ الرحمن : ١٤] : طين يابس لم يطبخ ، إذا نقرته صلّ ، أي صوّت من يبسه كما يصوّت الفخّار ، [و (الفخّار) : ما طبخ من الطين] (٧) ، ويقال :
__________________
(١) وقال مجاهد في تفسيره ٢ / ٥٤٦ : يعني الملائكة.
(٢) سقط من (ب). وقد تقدم شرح هذه الكلمة ، راجع كلمة (صوافّ) [٢٢ ـ الحج : ٣٦] من هذا لحرف.
(٣) وقال مجاهد في تفسيره ٢ / ٥٧٠ : يعني ريحا شديدة الشؤم عليهم. وقال الفراء في معانيه ٣ / ١٣ : باردة تحرق كما تحرق النار. وقال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ١٩٦ : الشديدة الصوت العاصف. وقال ابن الجوزي في زاد المسير ٧ / ٢٤٧ : الصرصر متكرر فيها البرد ، كما تقول : أقللت الشيء وقلقلته ، فأقللته بمعنى رفعته ، وقلقلته : كررت رفعه.
(٤) هذه الكلمة مع تفسيرها سقطت من (ب) قال مجاهد في تفسيره ٢ / ٥٧٩ : يقول : أتكذّبون بالقرآن ثم لا تعاقبون عليه؟.
(٥) ما بين الحاصرتين سقط من (أ).
(٦) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ٢٢٧. وقال مجاهد في تفسيره ٢ / ٦١٩ : صيحة.
(٧) سقطت من (ب).
(٨) قال الفراء في المعاني ٣ / ٨٧ : هكذا جمعت أصابعها فضربت جبهتها. وقال ابن ـ