(قائلون) [٧ ـ الأعراف : ٤] : أي نائمون نصف النهار.
(قاسمهما) (١) [٧ ـ الأعراف : ٢١] : أي حلف لهما.
(قبيله) [٧ ـ الأعراف : ٢٧] : أي جيله وأمّته (٢).
(قاصدا) (٣) [٩ ـ التوبة : ٤٢] : أي سفرا قاصدا غير شاقّ.
(قدم صدق عند ربّهم) [١٠ ـ يونس : ٢] : يعني عملا صالحا قدّموه (٤) ، وقيل (٥) : (قدم صدق) : محمّد صلىاللهعليهوسلم يشفع لهم عند ربّهم.
(قترة) (٦) [١٠ ـ يونس : ٢٦] : أي غبار.
(قارعة) [١٣ ـ الرعد : ٣١] : داهية.
(قطران) [١٤ ـ إبراهيم : ٥٠] : هو الذي تطلى به الإبل ، ومعنى (سرابيلهم من قطران) : أي جعل لهم القطران لباسا ليزيد في حرّ النار عليهم فيكون ما يتوقّى به العذاب عذابا ، ويقرأ : (من قطر آن) (٧) : أي من نحاس قد بلغ منتهى حرّه.
__________________
(١) سقطت هذه الكلمة من (ب).
(٢) وقال مجاهد في تفسيره ١ / ٢٣٤ : الجن والشياطين. وقال أبو عبيدة في المجاز ١ / ٢١٣ : جيله الذي هو منه. وقال أبو عبد الرحمن اليزيدي في غريبه ص ١٤٥ : شيعته. وقال ابن قتيبة في غريبه ص ١٦٦ : أصحابه وجنده.
(٣) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٤) وقال مجاهد : أن لهم خيرا عند ربهم (تفسيره ١ / ٢٩١) وقال أبو عبيدة : مجازه سابقة صدق عند ربّهم (مجاز القرآن ١ / ٢٧٣) وانظر تفسير الغريب لابن قتيبة : ١٩٤.
(٥) وهو قول قتادة (الطبري ، جامع البيان ١١ / ٥٩).
(٦) هذه الكلمة تأخرت مع تفسيرها في (ب) عقب تاليتها.
(٧) قرأ ابن عباس ، وأبو هريرة وعكرمة وجماعة (قطر آن) (مختصر في شواذ القرآن ص ٧٠) ، وانظر تفسير الطبري ١٣ / ١٦٨.