(القانطين) [١٥ ـ الحجر : ٥٥] : أي اليائسين.
(قاصفا من الريح) [١٧ ـ الإسراء : ٦٩] : يعني ريحا شديدة تقصف الشجر ، أي تكسره (١).
([أو تأتي بالله والملائكة]) (*) قبيلا [١٧ ـ الإسراء : ٩٢] : أي ضمينا (٢) ، ويقال : مقابلة : أي معاينة (٣).
(قتورا) [١٧ ـ الإسراء : ١٠٠] : أي ضيّقا بخيلا (٤).
(قصيّا) [١٩ ـ مريم : ٢٢] : أي بعيدا (٥).
(قبس) [٢٠ ـ طه : ١٠] : أي شعلة من النّار (٦).
(قبضت قبضة من أثر الرّسول) [٢٠ ـ طه : ٩٦] ، يقول : أخذت ملء كفّي من تراب موطئ فرس جبريل عليهالسلام ، وتقرأ : (فقبصت قبصة) (٧) أي
__________________
(١) وقال أبو عبيدة في المجاز ١ / ٣٨٥ أي تقصف كلّ شيء ، أي تحطم. يقال : بعث الله عليهم ريحا عاصفا قاصفا لم تبق لهم ثاغية ولا راغية وانظر غريب اليزيدي ص ٢١٨ ، وغريب ابن قتيبة ص ٢٥٩.
(*) ما بين الحاصرتين ليس في (أ).
(٢) هذا قول ابن قتيبة في تفسير الغريب : ٢٦١ ، وقال الفراء : كفيلا (معاني القرآن ٢ / ١٣١).
(٣) وهو قول أبي عبيدة في المجاز ١ / ٣٩٠ ، وقال مجاهد : يعني بكل قبيلة على حدة (تفسيره ١ / ٣٧٠).
(٤) وقال أبو عبيدة في المجاز ١ / ٣٩٢ : مقتّرا. وانظر غريب ابن قتيبة ص ٢٦١.
(٥) وقال مجاهد : قاصيا (تفسيره ١ / ٣٨٥) قال الفراء : وهما بمعنى واحد (معاني القرآن ٢ / ١٦٤) وانظر المجاز ٢ / ٣.
(٦) قال الطبري في تفسيره ١٦ / ١٠٨ : والقبس هو النار في طرف العود أو القصبة.
(٧) وقال مجاهد : يعني من تحت حافر فرس جبريل (تفسيره ١ / ٤٠١) وقال الفراء : القبصة بالكفّ كلها ، والقبصة بأطراف الأصابع. وقرأ الحسن (قبصة) بالصاد ، والقبصة ـ