أخذت بأطراف أصابعي.
(قاعا [صفصفا]) (١) [٢٠ ـ طه : ١٠٦] : مستوى من الأرض أملس (٢).
(قصمنا) [٢١ ـ الأنبياء : ١١] : أي / أهلكنا ، والقصم : الكسر.
(القانع) [٢٢ ـ الحج : ٣٦] : السّائل ، يقال : قنع قنوعا إذا سأل ، وقنع قناعة إذا رضي (٣).
(قدمنا) (*) [٢٥ ـ الفرقان : ٢٣] : أي قصدنا ، و (قدّم) [٣٨ ـ ص : ٦١] : ـ بالتشديد ـ : أي تقدّم. و (تقدّموا) [٢ ـ البقرة : ١١٠].
(قالين) [٢٦ ـ الشعراء : ١٦٨] : أي مبغضين (٤) ، يقال : قليته أقليه قلى (٥) ، إذ أبغضته ، ومنه : (ما ودّعك ربّك وما قلى) [٩٣ ـ الضحى : ٣].
(قاصرات الطّرف) [٣٧ ـ الصافات : ٤٨] : أي قصرن أبصارهنّ على
__________________
ـ والقبضة جميعا اسم التراب بعينه (معاني القرآن ٢ / ١٩٠). قال البنا : وعن الحسن : (فقبصت قبصة) بالصاد المهملة فيها ، وهي القبض بأطراف الأصابع ، بضم القاف من الكلمة الثانية كالغرفة ، والجمهور (قبضة) على المعجمة فيهما وفتح القاف ، وهو القبض بجميع الكف (إتحاف فضلاء البشر : ٣٠٧) وانظر المجاز ٢ / ٢٦ ، وغريب اليزيدي : ٢٤٩.
(١) سقطت من (ب).
(٢) وقال الفراء في المعاني ٢ / ١٩١ : (القاع) مستنقع الماء ، و (الصفصف) الأملس الذي لا نبات فيه. وانظر المجاز ٢ / ٢٩.
(٣) وقال مجاهد في تفسيره ٢ / ٤٢٦ : الطامع. وقال الفراء في المعاني ٢ / ٢٢٦ : الذي يسألك ، فما أعطيته من شيء قبله. وانظر المجاز ٢ / ٥١.
(*) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٤) انظر غريب ابن قتيبة ص ٣٢٠.
(٥) جاء في هامش (أ) : إذا كسرت قصرت فقلت : قلى ، وإذا فتحت قلت قلاء ، فمددت.