أزواجهنّ ، أي حبسن أبصارهنّ عليهم ولم يطمحن إلى غيرهم (١).
(قانت آناء الليل) (٢) [٣٩ ـ الزمر : ٩] : أي مصلّ ساعات الليل ، وأصل القنوت : الطاعة.
(قيّضنا لهم) [٤١ ـ فصلت : ٢٥] : أي سبّبنا لهم من حيث لا يعلمون ولا يحتسبونه ، وقوله : ([ومن يعش عن ذكر الرّحمن]) (٣) نقيّض له شيطانا [٤٣ ـ الزخرف : ٣٦] : أي نسبّب له شيطانا يجعل الله ذلك جزاءه.
([على رجل من]) (٣) القريتين (٣) [عظيم (٣) [٤٣ ـ الزخرف : ٣١] : القريتان] (٣) : مكّة والطّائف (٤).
(ق) [٥٠ ـ ق : ١] : (٥) مجازها مجاز (٥) سائر جروف الهجاء في أوائل السّور (٦) ، ويقال : (ق) جبل من زبرجد أخضر محيط بالأرض (٧).
(قاب قوسين) [٥٣ ـ النجم : ٩] : أي قدر قوسين عربيّتين.
(القاضية) [٦٩ ـ الحاقة : ٢٧] : أي المنيّة ، يعني الموت.
__________________
(١) هذا قول مجاهد في تفسيره ٢ / ٥٤١ ، وقال أبو عبيدة : راضيات ، اقتصر فلان على كذا (المجاز ٢ / ١٦٩) وقال ابن قتيبة : وأصل القصر الحبس (تفسير الغريب : ٣٧١).
(٢) هذه الكلمة مع تفسيرها ليست في (ب).
(٣) سقطت من (ب).
(٤) قال مجاهد : عتبة بن ربيعة بمكة ، وابن عبد ياليل بالطائف (تفسيره ٢ / ٥٨١) وقال الفراء : الوليد بن المغيرة المخزومي بمكة ، وأبا مسعود الثقفي بالطائف (معاني القرآن ٣ / ٣١).
(٥ ـ ٥) في (أ) : «مجراها مجرى» وجاء في الحاشية تصحيحها راجع ص ٥٧.
(٦) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ٢٢٢ ، وقد تقدم الكلام على الحروف التي في أوائل السورة في الآية (١) من سورة البقرة (٢) في باب الهمزة المفتوحة.
(٧) وهو قول ابن عباس من رواية أبي صالح ، ذكره الطبري في جامع البيان ٢٦ / ٩٣ ، والفراء في معاني القرآن ٣ / ٧٥ ، وابن الجوزي في زاد المسير ٨ / ٤.