الشمس (١) ، (ولو شاء لجعله ساكنا) : أي دائما لا يتغيّر يعني لا شمس معه (٢).
(المرجومين) [٢٦ ـ الشعراء : ١١٦] : أي المقتولين ، والرجم : القتل ، و [الرجم] (٣) : السّبّ ، و [الرّجم] (٣) : القذف (٤).
(المشحون) [٢٦ ـ الشعراء : ١١٩] : أي المملوء.
(مصانع) [٢٦ ـ الشعراء : ١٢٩] : أبنية ، واحدها مصنعة (٥).
(المراضع) [٢٨ ـ القصص : ١٢] : جمع مرضع.
(المقبوحين) [٢٨ ـ القصص : ٤٢] : أي المشوّهين بسواد الوجوه وزرقة العيون ، يقال : قبّح الله وجهه ، وقبح ـ بالتشديد والتخفيف.
(معاد) [٢٨ ـ القصص : ٨٥] : مرجع ؛ وقوله تعالى : (لرادّك إلى معاد) ، قيل : إلى مكّة (٦) ، وقيل : معاده الجنّة (٧).
__________________
(١) هذا قول مجاهد في تفسيره ٢ / ٤٥٢ ، وبه قال الفراء في معاني القرآن ٢ / ٢٦٨ ، وقال أبو عبيدة : الظل ما أصبح ، ونسخته الشمس (المجاز ٢ / ٧٥).
(٢) وقال مجاهد : لو شاء لجعل الظل لا تصيبه الشمس ولا يزول (تفسيره ٢ / ٤٥٣).
(٣) سقطت من (ب).
(٤) وزاد ابن الجوزي في نزهة الأعين النواظر ص ٣١٨ : وجهين آخرين فقال : والرجم الرمي ، ومنه قوله تعالى : (وجعلناها رجوما للشياطين) [الملك : ٥] والقول بالظن ، ومنه قوله تعالى : (رجما بالغيب) [الكهف : ٢٢].
(٥) وقال مجاهد في تفسيره ٢ / ٤٦٣ قصورا مشيدة وحصونا وبيوتا مخلدة وانظر المجاز ٢ / ٨٨.
(٦) هذا قول مجاهد ذكره الفراء في المعاني ٢ / ٣١٣. وانظر غريب ابن قتيبة ص ٣٣٦.
(٧) وهو قول الزهري. وقال الحسن : يوم القيامة ، ذكره ابن قتيبة في المصدر نفسه.