(ماء مهين) [٣٢ ـ السجدة : ٨] : أي ضعيف ، ويقال : حقير ، يعني النطفة (١).
(مسطورا) [٣٣ ـ الأحزاب : ٦] : أي مكتوبا.
(مزّقناهم كل ممزّق) (*) [٣٤ ـ سبأ : ١٩] : أي فرقناهم كل تفريق.
(مكر الليل والنهار) [٣٤ ـ سبأ : ٣٣] : أي مكرهم في الليل والنهار (٢) ، [والمكر : الاحتيال والخديعة] (٣).
(مواخر) فيه [٣٥ ـ فاطر : ١٢] : أي «فواعل» يقال : مخرت السفينة إذا جرت فشقّت الماء بصدرها (٤) ، ومنه مخر الأرض [بالماء] (٥) ، إنما هو شقّ الماء لها.
(مرقدنا) [٣٦ ـ يس : ٥٢] : أي منامنا (٦).
(مسخناهم) [٣٦ ـ يس : ٦٧] : أي جعلناهم قردة وخنازير (٧).
(مكنون) [٣٧ ـ الصافات : ٤٩] : أي مصون.
__________________
(١) وهو قول مجاهد في تفسيره ٢ / ٥٠٩.
(*) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٢) وقال الفراء في المعاني ٢ / ٣٦٣ المكر ليس للّيل ولا للنهار ، إنما المعنى بل مكركم بالليل والنهار.
(٣) زيادة من هامش (ب) مصحّحة.
(٤) وقال مجاهد في تفسيره ١ / ٣٤٦ : تمخر الرياح السفن ، ولا تمخر منها إلا الفلك العظام. وقال الفراء في المعاني ٢ / ٩٨ : واحدها ماخرة ، وهو صوت جري الفلك بالرياح ، وقد مخرت تمخر. وانظر المجاز ١ / ٣٥٧.
(٥) سقطت من (أ) والمطبوعة.
(٦) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ١٦٢.
(٧) وقال الحسن : لأقعدناهم. وقال قتادة : لأقعدناهم على أرجلهم. وقال ابن عباس : أهلكناهم (الطبري ، جامع البيان ٢٣ / ١٨).