(معرّة) [٤٨ ـ الفتح : ٢٥] : أي جناية كجناية العرّ ، وهو الجرب (١) ، ويقال : (فتصيبكم منهم معرّة) : أي تلزمكم الديات (٢).
(معكوفا) [٤٨ ـ الفتح : ٢٥] : أي محبوسا (٣).
(مثلهم [في التّوراة ومثلهم في الإنجيل]) (٤) [٤٨ ـ الفتح : ٢٩] : أي صفتهم.
(مريج) [٥٠ ـ ق : ٥] : أي مختلط (٥).
(/ محروم) [٥١ ـ الذاريات : ١٩] : أي محارف وهما واحد ؛ لأنّ المحروم الذي قد حرم الرزق فلا يتأتّى له ، والمحارف الذي حارفه الرزق ، أي انحرف عنه.
(المسجور) [٥٢ ـ الطور : ٦] : (٦) [من قوله : (والبحر المسجور) : أي] (٦) المملوء (٧).
__________________
(١) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ٢١٧ ، وبه قال اليزيدي في غريبه : ٣٤١. والمعرّة : العيب (تفسير القرطبي ١٦ / ٢٨٥).
(٢) وهو قول الفراء في المعاني ٣ / ٦٨. وقال ابن زيد : إثم (تفسير القرطبي ١٦ / ٢٨٦).
(٣) هذا قول الفراء في المعاني ٣ / ٦٧ وقال ابن عباس : هو بلغة حمير (اللغات في القرآن : ٤٣) وقال ابن قتيبة : يقال عكفته عن كذا إذا حبسته ، ومنه العاكف في المسجد إنما هو الذي حبس نفسه فيه (تفسير الغريب : ٤١٣).
(٤) سقطت من (ب). وانظر غريب ابن قتيبة ص ٤١٣.
(٥) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ٢٢٢ ، وقال مجاهد : ملتبس (تفسيره ٢ / ٦٠٩) وقال الفراء : في ضلال (المعاني ٣ / ٧٦) وقال ابن قتيبة : وأصل المرج أن يقلق الشيء فلا يستقر (غريبه : ٤١٧).
(٦ ـ ٦) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(٧) قال ابن عباس : الممتلئ بلغة عامر بن صعصعة (اللغات : ٤٤) وقال مجاهد : الموقد (تفسيره ٢ / ٦٢٤) وكان علي بن أبي طالب يقول : مسجور بالنار (معاني الفراء ٣ / ٩١).