([ماء]) (١) مسكوب [٥٦ ـ الواقعة : ٣١] : أي مصبوب سائل (٢).
(محرومون) [٥٦ ـ الواقعة : ٦٧] : أي ممنوعون ، ومعنى المحروم : الممنوع من الرزق أي محرومون من الرزق.
(مواقع النجوم) [٥٦ ـ الواقعة : ٧٥] : يعني نجوم القرآن إذا نزل ، ويقال : يعني مساقط النجوم في المغرب.
(مدينين) [٥٦ ـ الواقعة : ٨٦] : أي مجزيّين ، ويقال : مملوكين (٣) أذلّاء ، من قولك : دنت له بالطاعة (٤).
(مرصوص) [٦١ ـ الصف : ٤] : أي لاصق بعضه ببعض لا يغادر شيء منه شيئا (٥) (٦) [لا خلل بينه ولا فرج] (٦).
(مناكبها) [٦٧ ـ الملك : ١٥] : أي جوانبها (٧).
__________________
(١) سقطت من (ب).
(٢) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ٢٥٠ ، وقال الفراء : جار غير منقطع (المعاني ٣ / ١٢٥).
(٣) هذا قول الفراء في معاني القرآن ٣ / ١٣١ ، وبه قال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ٢٥٢ ، وقال مجاهد : محاسبين (تفسيره ٢ / ٦٥٣) ، وتقدم الكلام عنها ص ٤٠٩.
(٤) هذا قول ابن قتيبة في غريبه : ٤٥٢.
(٥) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ٢٥٧. وقال الفراء : (مرصوص) بالرصاص ، حثّهم على القتال (المعاني ٣ / ١٥٣) وقال المبرّد : هو من رصصت البناء إذا لاءمت بينه وقاربت حتى يصير كقطعة واحدة ، والتراصّ التلاصق ومنه : تراصّوا في الصف (تفسير القرطبي ١٨ / ٨١).
(٦ ـ ٦) ما بين الحاصرتين زيادة من (ب).
(٧) هذا قول الفراء في المعاني ٣ / ١٧١ ، وبه قال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ٢٦٢ ، وقال مجاهد : أطرافها وفجاجها (تفسيره ٢ / ٦٨٥) وقال ابن قتيبة : ومنكبا الرجل : جانباه (تفسير الغريب : ٤٧٥).