مواضع السجود من الإنسان : الجبهة والأنف واليدان والركبتان والرّجلان ، واحدها مسجد (١).
(مهيلا) (٢) [٧٣ ـ المزمل : ١٤] : مصبوبا.
(معاذيره) [٧٥ ـ القيامة : ١٥] : أي ما اعتذر به ، ويقال : (المعاذير) : الستور ، واحدها معذار (٣).
(الموءودة [سئلت]) (٤)] [٨١ ـ التكوير : ٨] : البنت تدفن حيّة (٥).
(مرقوم) (٦) [٨٣ ـ المطففين : ٢٠] : أي مكتوب (٧).
(مهّل) (٨) [٨٦ ـ الطارق : ١٧] وأمهل : أي أنظر.
(مبثوثة) [٨٨ ـ الغاشية : ١٦] : أي مفرقّة في كلّ مجالسهم (٩).
__________________
(١) وهو قول الفراء في المعاني ٣ / ١٩٤. وقال ابن قتيبة في غريبه ص ٤٩١ أي السجود لله ، وهو جمع مسجد ، يقال : سجدت سجودا ومسجدا ، ثم يجمع فيقال : المساجد لله.
(٢) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٣) ذكر الوجهين الفراء في المعاني ٣ / ٢١١ ، وذكر الوجه الأول أبو عبيدة في المجاز ٢ / ٢٧٨ ، وابن قتيبة في غريبه : ٥٠٠.
(٤) سقطت من (ب).
(٥) وهو قول ابن قتيبة في غريبه : ٥١٦. وقال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ٢٨٧ : وأد ولده حيا ، قال الفرزدق :
ومنا الذي منع الوائدا |
|
ت وأحيا الوئيد فلم يوأد |
[البيت في ديوانه ١ / ١٧٣. دار صادر ببيروت من قصيدة هذا سبابي لكم] ومعنى سؤال الموءودة تبكيت قاتليها في القيامة لأنها قتلت بغير ذنب (ابن الجوزي ، زاد المسير ٩ / ٤٠).
(٦) سقطت هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٧) وهو قول ابن قتيبة في غريبه : ٥١٩ وقال : الرقم الكتاب قال أبو ذؤيب :
عرفت الدّيار كرقم الدّوا |
|
ة يذبرها الكاتب الحميريّ |
(٨) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٩) هذا قول الفراء في المعاني ٣ / ٢٥٨.