(وصيد) [١٨ ـ الكهف : ١٨] : هو فناء البيت / وقيل : عتبة الباب.
(ورقكم) [١٨ ـ الكهف : ١٩] : أي فضّتكم.
(وراءهم ملك) [١٨ ـ الكهف : ٧٩] : أي أمامهم (١) ، ووراء [بمعنى خلف وهو] (٢) من الأضداد ، (٣) [يكون بمعنى خلف ، ويكون بمعنى أمام ، قال أبو عمر (٤) : فأما قوله عزوجل : (ويكفرون بما وراءه) [٢ ـ البقرة : ٩١] : أي بما سواه] (٣).
(وفدا) [١٩ ـ مريم : ٨٥] : ركبانا على الإبل ، واحدهم وافد.
(وسوس [إليه الشيطان]) (٥)) [٢٠ ـ طه : ١٢٠] : ألقى في نفسه شرّا (٦) ، يقال لما يقع في النفس من عمل الخير : إلهام [من الله عزوجل] (٥) ، ولما يقع من عمل الشرّ وما لا خير فيه : وسواس ، ولما يقع من الخوف : إيجاس ، (٧) [ولما يقع من تقدير نيل الخير : أمل] (٧) ولما يقع من التقدير الذي لا على الإنسان ولا له : خاطر.
(وجبت جنوبها) [٢٢ ـ الحج : ٣٦] : أي سقطت على جنوبها (٨).
__________________
(١) الفراء ، معاني القرآن ٢ / ١٥٧ ، وأبو عبيدة ، المجاز ١ / ٤١٢ ، والأصمعي ، الأضداد : ٢٠.
(٢) زيادة من (ب).
(٣ ـ ٣) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(٤) هو محمد بن عبد الواحد اللغوي الزاهد ، تقدمت ترجمته ص ٦٦.
(٥) سقطت من (ب).
(٦) قال ابن فارس : الواو والسين كلمة تدل على صوت غير رفيع ، يقال لإغواء الشيطان ابن آدم وسواس ، قال [ذو الرمة] في الصائد.
فبات يشئزه ثأد ويسهره |
|
تذاؤب الريح والوسواس والغضب |
معجم مقاييس اللغة : ٦ / ٧٦.
(٧ ـ ٧) زيادة من (ب).
(٨) قال مجاهد في تفسيره ٢ / ٤٢٥ : سقطت إلى الأرض. وقال أبو عبيدة في المجاز ـ