(ينأون [عنه]) (١) [٦ ـ الأنعام : ٢٦] : أي يتباعدون [عنه] (١).
(يلبسكم شيعا) (٢) [٦ ـ الأنعام : ٦٥] : أي يخلط أمركم خلط الاختلاف.
(/ ينعه) [٦ ـ الأنعام : ٩٩] : مدركه ، واحده يانع ، مثل تاجر وتجر ، يقال : ينعت الفاكهة وأينعت ، إذا أدركت.
(يخرصون) (٢) [٦ ـ الأنعام : ١١٦] : يحدسون ، يريد التخمين ، وهو الظّنّ من غير تحقيق وربّما أصاب وربّما أخطأ (٣).
(يقترفون) [٦ ـ الأنعام : ١٢٠] : أي يكتسبون ، [والاقتراف : الاكتساب] (٤) ، ويقال : [(يقترفون) أي] (٤) يدّعون ، والقرفة : التّهمة والادّعاء.
(اليتيم) (٢) [٦ ـ الأنعام : ١٥٢] : من الإنسان ما لا أب له ، ومن الحيوان ما لا أمّ له.
(يخصفان عليهما من ورق الجنّة) (٢) [٧ ـ الأعراف : ٢٢] : أي يلصقان عليهما ورق التين بعضه على بعض ليسترا به عورتهما وهو يتهافت عنهما. ومنه : خصفت نعلي إذا أطبقت عليها رقعة أو أطبقت طاقا على طاق.
(يغنوا فيها) [٧ ـ الأعراف : ٩٢] : أي يقيموا فيها (٥) ، ويقال : ينزلوا
__________________
ـ فوضعه فأنزل الله عزوجل : (والله يعصمك من الناس) (تفسير مجاهد ١ / ٢٠١) وانظر مجاز القرآن ١ / ١٧١ ، وتفسير الغريب لابن قتيبة : ١٤٥.
(١) سقطت من (ب).
(٢) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٣) وقال اليزيدي في غريبه ص ١٤٢ : يكذبون. وانظر المجاز ١ / ٢٠٦ ، وغريب ابن قتيبة ص ٢٥٨.
(٤) سقط من (ب) وانظر المجاز ١ / ٢٠٥.
(٥) هذا قول ابن قتيبة في غريبه ص ١٧٠.