[فيها (١)] (٢) ، ويقال : يعيشوا [فيها] (٢) مستغنين ، والمغاني : المنازل ، [واحدها مغنى] (٣).
(ينكثون) [٧ ـ الأعراف : ١٣٥] : أي ينقضون العهد.
(اليمّ) [٧ ـ الأعراف : ١٣٦] : البحر.
(يعرشون) [٧ ـ الأعراف : ١٣٧] : أي يبنون (٤).
(يعكفون) [٧ ـ الأعراف : ١٣٨] : أي يقيمون.
(يعدون في السبت) [٧ ـ الأعراف : ١٦٣] : أي يتعدّون ويجاوزن ما أمروا به.
(يسبتون) [٧ ـ الأعراف : ١٦٣] : أي يغفلون سبتهم ، أي يدعون العمل في السبت ، و (يسبتون) (٥) ـ بضمّ أوّله ـ يدخلون في السبت.
(يلهث) [٧ ـ الأعراف : ١٧٦] : يقال : لهث الكلب ، إذا خرج لسانه من حرّ أو عطش وكذلك الطائر ، ولهث الإنسان أيضا إذا أعيا.
(ينزغنّك من الشيطان نزغ) [٧ ـ الأعراف : ٢٠٠] : أي يستخفّنّك منه خفّة وغضب وعجلة ، ويقال : (ينزغنّك) : أي يحرّكنّك للشّرّ ، ولا يكون النزغ إلّا في الشّرّ.
__________________
(١) وهو قول أبي عبيدة في المجاز ١ / ٢٢١.
(٢) سقطت من (ب).
(٣) سقطت من (ب) وفيها عوضا منها : والمغنى المنزل.
(٤) قال مجاهد : يبنون من البيوت والمساكن ما بلغت ، وكان عنبهم غير معروش (تفسيره ١ / ٢٤٥) وقال أبو عبيدة في المجاز ١ / ٢١٧ يعرش ويعرش لغتان وقال اليزيدي : والعرش في هذا الموضع البناء (غريب القرآن ص ١٤٩) ، وقال ابن قتيبة : والعروش السقوف (تفسير غريب القرآن : ١٧٢).
(٥) قرأ الحسن ، والأعمش ، وأبان ، والمفضل عن عاصم (يسبتون) ـ بضم الياء (زاد المسير ٣ / ٢٧٧) ، وانظر تفسير مجاهد ١ / ٢٤٨ ، ومعاني الفرّاء ١ / ٣٩٨.