(ييئس الذين آمنوا) [١٣ ـ الرعد : ٣١] : أي يعلم ويتبيّن ، بلغة النخع (١).
(يستحبّون الحياة الدنيا على الآخرة) [١٤ ـ إبراهيم : ٣] : أي يختارونها على الآخرة.
(يعرجون) [١٥ ـ الحجر : ١٤] : أي يصعدون ، (٢) [وال (معارج) : [٤٣ ـ الزخرف : ٣٣] : الدرج] (٢).
(يقنط) [١٥ ـ الحجر : ٥٦] : أي ييئس.
(اليقين) (*) [١٥ ـ الحجر : ٩٩] : الموت.
(يدسّه [في التراب]) (٣) [١٦ ـ النحل : ٥٩] : يئده ، أي يدفنه حيّا.
(يجحدون) [١٦ ـ النحل : ٧١] : أي ينكرون بألسنتهم ما تستيقنه نفوسهم.
(يكبر في صدوركم) [١٧ ـ الإسراء : ٥١] : أي يعظم في نفوسكم (٤).
(ينزغ بينهم) [١٧ ـ الإسراء : ٥٣] : أي يفسد ويهيّج.
(ينبوعا) [١٧ ـ الإسراء : ٩٠] : «يفعول» من نبع الماء ، أي ظهر (٥).
__________________
(١) انظر معاني الفرّاء ٢ / ٦٣ ، والمجاز ١ / ٣٣٢ ، وقال أبو عبيد القاسم بن سلام في اللغات ص ٢٠٥ (المطبوع بهامش الجلالين) : معناه يعلموا بلغة هوازن. ولم تذكر في «لغات» ابن عباس.
(٢) سقطت من (ب) ، وانظر المجاز ١ / ٣٤٧.
(*) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٣) سقطت من (ب).
(٤) قال مجاهد : يقول ما شئتم فكونوا فسيعيدكم الله عزوجل كما كنتم (تفسيره ١ / ٣٦٣) وأخرج الفراء : قالوا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم أرأيت لو كنّا الموت ، من يميتنا؟ فأنزل الله عزوجل : (أو خلقا ممّا يكبر في صدوركم) يعني الموت نفسه ، أي لبعث الله عليكم من يميتكم (معاني القرآن ٢ / ١٢٥) وانظر المجاز ١ / ٣٨٢.
(٥) وقال مجاهد في تفسيره ١ / ٣٧٠ : عيونا ، وانظر معاني الفراء ٢ / ١٣١.