(ينقضّ) [١٨ ـ الكهف : ٧٧] : أي يسقط وينهدم ، و (ينقاضّ) (١) : ينشقّ وينقلع من أصله ، (٢) [ومنه قولهم : فراق كقيض السنّ أي لا اجتماع بعده أبدا] (٢).
(يظهروه) [١٨ ـ الكهف : ٩٧] : أي يعلوه ، يقال : ظهر على الحائط ، أي علاه.
(يموج) [١٨ ـ الكهف : ٩٩] : أي يضطرب ، وقوله تعالى : (وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض) : أي يختلط بعضهم ببعض مقبلين ومدبرين حيارى (٣).
(يفرط علينا) [٢٠ ـ طه : ٤٥] : أي يعجل إلى عقوبتنا ، يقال : فرط يفرط ، إذا / تقدّم أو تعجّل ، وأفرط يفرط ، إذا اشتطّ ، وفرّط يفرّط ، إذا قصّر ، ومعناه كله : التقديم.
(يسحتكم) (٤) [٢٠ ـ طه : ٦١] : يهلككم ويستأصلكم.
(يبسا) [٢٠ ـ طه : ٧٧] : أي يابسا.
(يتخافتون) [٢٠ ـ طه : ١٠٣] : أي يتسارّون (٥).
__________________
(١) وهي قراءة يحيى بن يعمر (تفسير الطبري ١٥ / ١٨٦) وانظر معاني الفراء ٢ / ١٥٦.
(٢ ـ ٢) سقطت من المطبوعة.
(٣) وقال الطبري في تفسيره ١٦ / ٢٣ : يختلط جنّهم بإنسهم.
(٤) قرأ حفص ، وحمزة ، والكسائي ، ورويس ، وخلف (فيسحتكم) بضم الياء وكسر الحاء ، من أسحت رباعيا ، لغة نجد وتميم ، وافقهم الأعمش. والباقون (فيسحتكم) بفتح الياء والحاء من سحته ثلاثيا لغة الحجاز (البنا ، إتحاف فضلاء البشر : ٣٠٤) وانظر معاني القرآن للفراء ٢ / ١٨٢ ، والمجاز ٢ / ٢٠.
(٥) قال الفراء : التخافت الكلام المخفى (معاني القرآن ٢ / ١٩١) وقال أبو عبيدة : يهمس بعضهم إلى بعض بالكلام (المجاز ٢ / ٢٩) وانظر غريب ابن قتيبة : ٢٨٢.