(يكفلونه) [٢٨ ـ القصص : ١٢] : يضمّونه إليهم.
(يستصرخه) [٢٨ ـ القصص : ١٨] : يستغيث به.
(يأتمرون بك) [٢٨ ـ القصص : ٢٠] : أي يتآمرون في قتلك (١).
(يربو) [٣٠ ـ الروم : ٣٩] : أي يزيد.
(يصّدّعون) [٣٠ ـ الروم : ٤٣] : أي يتفرّقون فيصيرون فريقا (في الجنّة) وفريقا (في السعير) [٤٢ ـ الشورى : ٧].
(يمهدون) [٣٠ ـ الروم : ٤٤] : أي يوطّئون (٢).
(يجزي) [٣١ ـ لقمان : ٣٣] : أي يغني عنه ويقضي عنه ، و (يجزئ) عنه ـ بضم الياء ـ أي يكفي عنه (٣).
(يعرج إليه) [٣٢ ـ السجدة : ٥] : أي يصعد إليه.
__________________
ـ المخالف للقصد الجائر عن كل حقّ وخير (المجاز ٢ / ٩١) وانظر غريب اليزيدي : ٢٨٥ ، وغريب ابن قتيبة ص ٣٢١.
(١) وقال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ١٠٠ مجازه يهمّون بك ، ويتشاورون فيك ويرتؤون ، قال النمر بن تولب :
أرى النّاس قد أحدثوا شيمة |
|
وفي كلّ حادثة يؤتمر |
وانظر غريب اليزيدي : ٢٩٠ ، وغريب ابن قتيبة ص ٣٣١.
(٢) وقال مجاهد في تفسيره ٢ / ٥٠١ : يسوّون المضاجع وقال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ١٢٤ : يمهد أي يكتسب ، ويعمل ، ويستعد ، قال سليمان بن يزيد العدوي :
أمهد لنفسك حان السقم والتلف |
|
ولا تضيعنّ نفسا ما لها خلف |
وقال ابن قتيبة في غريبه ص ٣٤٢ ، المهاد : الفراش.
(٣) وقال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ١٢٩ : قوم يقولون : جزيت عنك ، كأنه من الجزاء ، وهو من أغنيت القوم. وقوم يقولون : لا يجزئ عنك ، يجعلونه من أجزأت عنك ، يهمزونه ويدخلون في أوله ألفا ، وقال أبو حيان في البحر المحيط ٧ / ١٩٤ : وقرأ الجمهور (لا يجزي) مضارع جزى ، وعكرمة بضم الياء وفتح الزاي مبنيا للمفعول ، وأبو السماك ، وعامر بن عبد الله