(يتماسّا) [٥٨ ـ المجادلة : ٣] : كناية عن الجماع (١).
(يثقفوكم) [٦٠ ـ الممتحنة : ٢] : أي يظفروا بكم.
(يسطرون) [٦٨ ـ القلم : ١] : أي يكتبون.
(يمين) [٦٩ ـ الحاقة : ٤٥] قدرة ، كقوله : (لأخذنا منه باليمين) : أي بالقوّة والقدرة (٢) ، وقيل : معناه لأخذنا بيمينه فمعناه من التصرّف (٣) ، [والله أعلم] (٤).
(يحض على طعام المسكين) (٥) [٦٩ ـ الحاقة : ٣٤] : من الحضّ وهو الإغراء.
(يغوث ويعوق) (٥) [٧١ ـ نوح : ٢٣] : صنمان.
(يفجر أمامه) [٧٥ ـ القيامة : ٥] : قيل : يكثر الذنوب ويؤخّر التوبة (٦) ، وقيل : يتمنّى الخطيئة ويقول : سوف أتوب سوف أتوب (٧).
__________________
(١) قال الزمخشري : ومن المجاز : مسّه الكبر والمرض ، ومسّه العذاب ، ومسّه بالسوط ، ومسّ المرأة : جامعها ، وماسّها أتاها (أساس البلاغة : ٤٢٩ ـ مسس) ومذهب الشافعي أن المسّ هو الجماع ، ومذهب غيره ؛ أن القبلة والمباشرة والتلذذ هي من المسّ أيضا (القرطبي ، الجامع ١٧ / ٢٨٣).
(٢) هذا قول الفراء في المعاني ٣ / ١٨٣ قال ابن عباس : اليمين ههنا القوة ، وإنما أقام اليمين مقام القوة لأن قوة كل شيء في ميامنه (ابن قتيبة ، تأويل المشكل : ١٥٤).
(٣) وهو قول نفطويه ، ذكره القرطبي في الجامع ١٨ / ٢٧٦ ، وقال ابن قتيبة : هو من قولهم إذا أرادوا عقوبة رجل : خذ بيده وافعل به كذا وكذا ، وأكثر ما يقول السلطان والحاكم بعد وجوب الحكم ، خذ بيده ، واسفع بيده ، فكأنه تعالى قال : لو كذب علينا في شيء مما يلقيه إليكم عنّا ، لأمرنا بالأخذ بيده ، ثم عاقبناه بقطع الوتين (تأويل المشكل : ١٥٤ ـ ١٥٥).
(٤) ليست في (ب).
(٥) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٦) وهو قول الكلبي ، أخرجه الفراء في المعاني ٣ / ٢٠٨.
(٧) وهو قول ابن عباس من رواية سعيد بن جبير (مجاهد ، التفسير ٢ / ٧٠٧) ، وقال ابن ـ