(ألدّ) [٢ ـ البقرة : ٢٠٤] : شديد الخصومة.
(أعنتكم) (١) [٢ ـ البقرة : ٢٢٠] : أهلككم. ويجوز أن يكون المعنى : لشدّد عليكم وتعبّدكم بما يصعب عليكم أداؤه كما فعل بمن كان قبلكم.
(أذى) (٢) [٢ ـ البقرة : ٢٢٢] : ما يكره ويغتمّ به.
(أنّى شئتم) (٣) [٢ ـ البقرة : ٢٢٣] : كيف شئتم ومتى شئتم ، وحيث شئتم [فتكون أنّى على ثلاثة معان] (٤).
(آية) (٥) [٢ ـ البقرة : ٢٤٨] : علامة.
(أفرغ) (٦) [علينا صبرا] (٦) [٢ ـ البقرة : ٢٥٠] : [أي] (٧) اصبب كما تفرغ الدلو ، أي تصبّ (٨).
__________________
(١) هذه الكلمة مؤخرة في (أ) والمطبوعة في أول حرف اللام ألف.
(٢) هذه الكلمة في (أ) والمطبوعة بعد كلمة (أفرغ).
(٣) هذه الكلمة مؤخرة في (أ) والمطبوعة عقب قوله : (أنّى لك هذا) [٣ ـ آل عمران : ٣٧]. أخرج الفراء بإسناده عن ميمون بن مهران قال : قلت لابن عباس : إن اليهود تزعم أن الرجل إذا أتى امرأته من ورائها في قبلها خرج الولد أحول ، قال : فقال ابن عباس : كذبت اليهود (نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنّى شئتم) يقول : ائت الفرج من حيث شئت (معاني القرآن ١ / ١٤٤). وإتيان النساء في أدبارهن حرام (ابن أبي حاتم ، آداب الشافعي : ٢٩٣).
(٤) ما بين الحاصرتين ساقط من (ب) ، وتأخر في (أ) والمطبوعة عقب تفسيره لكلمة (أنّى لك هذا) [٣ ـ آل عمران : ٣٧]. وبهذا التفسير قال مجاهد في تفسيره ١٥ / ١٢٦.
(٥) هذه الكلمة من (ب) وجاءت فيها عقب كلمة : (أثارة) [٤٦ ـ الأحقاف : ٤].
(٦ ـ ٦) ما بين الحاصرتين سقط من (ب). وتكررت كلمة (أفرغ) في (ب) في هذا الموضع ، وعقب كلمة (أنا أول العابدين) [٤٣ ـ الزخرف : ٨١] وجاء تفسيرها هناك هكذا : «أي أنزل علينا صبرا».
(٧) زيادة من (أ).
(٨) وقال أبو عبيدة في المجاز ١ / ٧٧ : أنزل علينا.