(الأكمه) [٣ ـ آل عمران : ٤٩] : الذي يولد أعمى (١).
(أحسّ) [٣ ـ آل عمران : ٥٢] : علم ووجد.
(أولى [الناس بإبراهيم]) (٢) [٣ ـ آل عمران : ٦٨] : أحقّ [هم به] (٢).
(أنصاري) [٣ ـ آل عمران : ٥٢] : أعواني.
(أنقذكم [منها]) (٣)) [٣ ـ آل عمران : ١٠٣] : [أنجاكم و] (٤) خلّصكم [منها] (٤).
(أمنة) (٥) [٣ ـ آل عمران : ١٥٤] : مصدر أمنت أمنة وأمانا وأمنا ، كلّهنّ سواء.
(أخزيته) [٣ ـ آل عمران : ١٩٢] : أهلكته. (٦) [قال أبو عمر (٧) : ويقال :
باعدته من الخير ، (٨) ومنه قوله تعالى (٨) : (يوم لا يخزي الله النبيّ) [٦٦ ـ التحريم : ٨] (٦).
__________________
(١) وقال مجاهد في تفسيره ١ / ١٢٨ : الأكمه الذي يبصر بالنهار ولا يبصر بالليل ، وانظر مجاز القرآن ١ / ٩٣. وجاء في (ب) عقب هذه الكلمة تفسير كلمة (أكمامها) [٤١ ـ فصلت : ٤٧] وستأتي في موضعها.
(٢) ما بين الحاصرتين ساقط من (ب). وجاء في (أ) والمطبوعة بعد هذه الكلمة كلمة (أليم) [٢ ـ البقرة : ١٠] ، وقد تقدمت في موضعها.
(٣) ما بين الحاصرتين ساقط من (ب) ، وتكررت هذه الكلمة في (ب) هنا وعقب كلمة : (أرجائها) [٦٩ ـ الحاقة : ١٧].
(٤) زيادة من (ب).
(٥) تأخرت هذه الكلمة في (أ) والمطبوعة عقب كلمة (أنفال) [٨ ـ الأنفال : ١].
(٦ ـ ٦) ما بين الحاصرتين ساقط من (ب).
(٧) هو أبو عمر ، محمد بن عبد الواحد اللغوي الزاهد ، المعروف بغلام ثعلب لكثرة روايته عنه. كان من أكابر اللغة وأحفظهم لها. أخذ عن أبي العباس ثعلب ، يقال إنه أملى من حفظه ثلاثين ألف ورقة لغة. توفي سنة ٣٤٤ ه. (ابن الأنباري ، نزهة الألباء : ٢٠٦).
(٨ ـ ٨) العبارة في (أ) : وعلى ذلك تفسير قوله تعالى ...