(أحصنّ) (١) : [٤ ـ النساء : ٢٥] : تزوّجن ، و (أحصنّ) : زوّجن (٢).
(أذاعوا به) (٣) [٤ ـ النساء : ٨٣] : أفشوه.
(أركسهم) (٤) [٤ ـ النساء : ٨٨] : نكّسهم وردّهم في كفرهم.
(آمّين [البيت]) (٥) [٥ ـ المائدة : ٢] : عامدين [البيت] (٥) ، (٦) [وأما قولهم (٧) في الدعاء : «آمين [ربّ العالمين] (٨)» فبتخفيف الميم ، وتمدّ وتقصر ، وتفسيره : اللهم استجب [لي] (٩) ، ويقال : آمين اسم من أسماء الله تعالى] (٦).
(الأزلام) [٥ ـ المائدة : ٣] : القداح التي كانوا يضربون بها على الميسر ، واحدها زلم وزلم (١٠).
__________________
(١) قرأ أبو بكر وحمزة والكسائي بفتح الهمزة والصاد ، والباقون بضم الهمزة وكسر الصاد (الداني ، التيسير : ٩٥).
(٢) وقال ابن قتيبة في تفسير الغريب : ١٢٤ : (أحصنّ) أسلمن.
(٣) تكررت هذه الكلمة في (ب) هنا وعقب كلمة (أرجائها) [٦٩ ـ الحاقة : ١٧].
(٤) تكررت هذه الكلمة فى (ب) هنا وبعد كلمة (أثارة) [٤٦ ـ الأحقاف : ٤] وجاء تفسيرها هناك : «أي ردّهم إلى كفرهم بأعمالهم».
(٥) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(٦ ـ ٦) ما بين الحاصرتين من (أ) والمطبوعة. وهو مثبت في (ب) في أول حرف الألف ، وقد تقدّم.
(٧) في المطبوعة : وقوله.
(٨) سقطت من المطبوعة.
(٩) زيادة من المطبوعة.
(١٠) قال الفراء في معاني القرآن ١ / ٣٠١ : والاستقسام أن سهاما تكون في الكعبة في بعضها (أمرني (ربّي) وفي بعضها (نهاني ربّي) فكان أحدهم إذا أراد سفرا أخرج سهمين فأجالهما ، فإن خرج الذي فيه (أمرني ربي) خرج ، وإن خرج الذي فيه (نهاني ربّي) قعد وأمسك عن الخروج.