(أوحيت إلى الحواريين) (١) [٥ ـ المائدة : ١١١] ألقيت في قلوبهم (٢) ، (وأوحى ربك إلى النحل) [١٦ ـ النحل : ٦٨] : ألهمها ، (٣) [وقوله تعالى :
(فأوحى إلى عبده) [٥٣ ـ النجم : ١٠] : كلّم مشافهة] (٣).
(أنباء) [٦ ـ الأنعام : ٥] : أخبار ، واحدها نبأ.
(أين) (٤) [٦ ـ الأنعام : ٢٢] : سؤال عن المكان ، (أيان) [٧ ـ الأعراف : ١٨٧] : سؤال عن الزمان.
(أكنّة) [٦ ـ الأنعام : ٢٥] : أغطية ، واحدها كنان.
(أساطير [الأوّلين]) (٥) [٦ ـ الأنعام : ٢٥] : أباطيل وترّهات ، واحدها أسطورة وأسطارة ويقال : [(أساطير الأوّلين) أي] (٥) ما سطّره الأولون من الكتب.
(أوزارهم [على ظهورهم]) (٥) [٦ ـ الأنعام : ٣١] : أي أثقالهم (٦) ، يعني آثامهم ، وقوله : ([حمّلنا]) (٥) أوزارا من زينة القوم [٢٠ ـ طه : ٨٧] : أي أثقالا من حليّهم. وقوله تعالى : (حتّى تضع الحرب أوزارها) [٤٧ ـ محمد : ٤] : أي حتى يضع أهل الحرب السلاح ، [أي] (٥) حتى لا يبقى إلا مسلم أو مسالم ، وأصل
__________________
(١) تقدّمت في (أ) والمطبوعة بعد قوله تعالى : (أعزّة على الكافرين).
(٢) قال الفراء في معاني القرآن ١ / ٣٢٥ : ألهمتهم. وقال أبو عبيدة في مجاز القرآن ١ / ١٨٢ : وليس من وحي النبوة ، إنما هو أمرت.
(٣ ـ ٣) سقطت من المطبوعة.
(٤) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب) ، وجاءت بعد كلمة : (أثارة) [٤٦ ـ الأحقاف : ٤].
(٥) سقطت من (ب).
(٦) قال أبو عبيدة في المجاز ١ / ١٩٠ : الوزر والوزر واحد ، يبسط الرجل ثوبه فيجعل فيه المتاع ، فيقال له : احمل وزرك ، ووزرك ووزرتك.