أسقيته. ويقال سقى وأسقى بمعنى واحد (١) ، (٢) [قال لبيد (٣) :
سقى قومي بني مجد وأسقى |
|
نميرا والقبائل من هلال (٤)] (٢) |
(الأيكة) (٥) [١٥ ـ الحجر : ٧٨] : الغيضة ، وهي جماع من الشجر.
(أرذل العمر) [١٦ ـ النحل : ٧٠] : الهرم الذي ينقص قوّته وعقله ، ويصيّره إلى الخرف [ونحوه] (٦).
(أوبار) (٧) [١٦ ـ النحل : ٨٠] : جمع الوبر ، وهو ما ينبت على جلد البعير والغنم.
(أثاثا) [١٦ ـ النحل : ٨٠] : متاع البيت (٨) ، واحدها أثاثة (٩).
(أكنان) [١٦ ـ النحل : ٨١] : جمع كنّ : وهو ما ستر ووقى من الحرّ والبرد.
__________________
(١) قال أبو عبيدة في المجاز كل ما كان من السماء ففيه لغتان : أسقاه الله وسقاه.
(٢ ـ ٢) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(٣) هو لبيد بن ربيعة بن مالك ، أبو عقيل العامري. شاعر من أصحاب المعلقات ، وأحد الأشراف في الجاهلية ، من أهل نجد ، أدرك الإسلام ووفد على النبي صلىاللهعليهوسلم ، ويعدّ من الصحابة. ترك الشعر وسكن الكوفة. توفي سنة ٤١ ه. (ابن قتيبة ، الشعر والشعراء : ١٤٨).
(٤) البيت في ديوانه (طبعة دار صادر ببيروت) ص ١١٠ من قصيدة يعاتب فيها قومه ، مطلعها [من الوافر] :
ألم تلمم على الدمن الخوالي |
|
لسلمى بالمذانب فالقفال |
(٥) تأخرت هذه الكلمة في (أ) والمطبوعة بعد كلمة (أعجمين) [٢٦ ـ الشعراء : ١٩٨].
(٦) سقطت من (ب).
(٧) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب) فقط ، وجاءت بعد كلمة : (أنا أول العابدين) [٤٣ ـ الزخرف : ٨١].
(٨) هذا قول مجاهد في تفسيره ١ / ٣٥٠ ، وتكررت هذه الكلمة مع تفسيرها في (ب) هنا في هذا الموضع ، وعقب كلمة (ألفافا) [٧٨ ـ النبأ : ١٦].
(٩) في (ب) : الواحدة أثاثة.