(أيامى) [٢٤ ـ النور : ٣٢] : الذين لا أزواج لهم من الرجال والنساء (١) ، واحدهم أيّم (٢).
(أشتاتا) [٢٤ ـ النور : ٦١] : فرقا ، الواحد شتّ (٣).
(أصيل) [٢٥ ـ الفرقان : ٥] : ما بعد (٤) العصر إلى الليل ، وجمعه أصل ، ثمّ آصال ، ثم أصائل / ، [جمع جمع الجمع] (٥).
(أحسن مقيلا) (٦) [٢٥ ـ الفرقان : ٢٤] : من القائلة ، وهي الاستكنان في وقت انتصاف النهار (٧) ، وجاء في التفسير (٨) : إنه لا ينتصف النهار يوم القيامة حتى يستقرّ أهل الجنة في الجنة ، وأهل النار في النار ، فتجيء القائلة وقد فرغ من الأمر ، فيقيل أهل الجنّة في الجنة ، وأهل النار في النار.
(أناسيّ كثيرا) [٢٥ ـ الفرقان : ٤٩] : [أناسيّ] (٩) جمع إنسيّ وهو واحد الأنس ، جمعه على لفظه مثل : كرسي وكراسي. والإنس جمع الجنس ، يكون بطرح ياء النسبة مثل : روميّ وروم ، ويجوز أن يكون أناسيّ جمع إنسان ، وتكون
__________________
(١) في (ب) : من النساء والرجال.
(٢) قال الفراء في معاني القرآن ٢ / ٢٥١ : يعني الحرائر. والأيامى : القرابات نحو البنت والأخت وأشباههما.
(٣) قال اليزيدي في غريب القرآن ص ٢٧٥ : واحدهم شتّ وشتّ ، ويقال للاثنين : شتّان ، وللجميع : شتّى مثل تترى ، ولا يقال إلّا للاثنين فما فوقهما. وانظر مجاز القرآن ٢ / ٦٩.
(٤) في (أ) والمطبوعة : ما بين.
(٥) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢٣٩. وما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(٦) هذه الكلمة مع تفسيرها ليست في (ب).
(٧) انظر معاني القرآن للفراء ٢ / ٢٦٦.
(٨) روي هذا التفسير عن ابن عباس ، وإبراهيم النخعي ، وابن جريج ، وابن زيد ، وسعيد الصواف (تفسير الطبري ١٩ / ٤).
(٩) سقطت من (ب).