الأصوات في الخصومة والباطل ، ورفع الصوت محمود في مواطن : منها الأذان والتلبية.
(أسبغ عليكم نعمه) (١) [٣١ ـ لقمان : ٢٠] : أي أتمّها.
(اللائي) (٢) [٣٣ ـ الأحزاب : ٤] : واحدها «التي» و «الذي» جميعا. و «اللاتي» واحدتها «التي» لا غير.
(أدعياءكم) [٣٣ ـ الأحزاب : ٤] : من تبنّيتموه (٣) ، [واحدهم دعيّ] (٤).
(أقطارها) [٣٣ ـ الأحزاب : ١٤] وأقتارها [واحد] (٥) : جوانبها ، الواحد قطر وقتر.
(أشحّة) [٣٣ ـ الأحزاب : ١٩] : جمع شحيح أي بخيل (٦).
(الأحزاب) (٧) [٣٣ ـ الأحزاب : ٢٠] : الذين تحزّبوا على أنبيائهم ، أي صاروا فرقا.
__________________
(١) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب) فقط ، وجاءت فيها عقب كلمة : (أرجائها) [٦٩ ـ الحاقة : ١٧].
(٢) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٣) قال مجاهد في تفسيره ٢ / ٥١٣ : نزلت في زيد بن حارثة ، وكان النبي صلىاللهعليهوسلم تبنّاه وقال الفراء : كان أهل الجاهلية إذا أعجب أحدهم جلد الرجل وظرفه ضمّه إلى نفسه ، وجعل له مثل نصيب ذكر من ولده من ميراثه ، وكانوا ينسبون إليهم ، فيقال : فلان بن فلان للذي أقطعه إياه (معاني القرآن ٢ / ٣٣٥).
(٤) زائدة من (ب).
(٥) زائدة من (أ).
(٦) قال الخليل بن أحمد في معجمه العين ٣ / ١٣ (بتحقيق المخزومي والسامرائي) : الشحّ البخل ، وهو الحرص ، والنعت شحيح والعدد : أشحّة. وقد شحّ يشحّ شحّا.
(٧) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب) ، وتأخرت في (أ) عقب كلمة (أبق) [٣٧ ـ الصافات : ١٤٠].