١٤ ـ (الْمَآبِ)(١) المرجع من آب يؤوب.
١٨ ـ (قائِماً بِالْقِسْطِ) : بالعدل والمقسط العادل والقاسط الجائر (٢).
٢٠ ـ (الْأُمِّيِّينَ)(٣) : الذين لم تأتهم الكتب والأمّي الذي لا يكتب.
٢٤ ـ (يَفْتَرُونَ) على الله) (٤) : يختلقون.
٢٧ ـ (تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ)(٥) : تدخل هذا في هذا. ومنه ولجت البيت.
__________________
(١) في حديث النبي صلىاللهعليهوسلم أنه كان إذا أقبل من سفر قال : آيبون تائبون لربنا حامدون» والمآب المرجع الذي يصير إليه في الآخرة. ابن منظور ـ اللسان (أوب).
(٢) والإقساط والقسط العدل ، وجاء في بعض الحديث : «إذا حكموا عدلوا وإذا قسموا أقسطوا أي عدلوا». ففي العدل لغتان : قسط وأقسط وفي الجور ـ لغة واحدة : قسط بغير الألف ومصدره القسوط. إبن منظور ـ اللسان (قسط).
(٣) قال ابن عباس : الأميون العرب كلهم من كتب منهم ومن لم يكتب لأنهم لم يكونوا أهل كتاب. القرطبي ـ الجامع ١٨ / ٢٩ وقال الزجاج الأمي الذي على خلقة الأمة لم يتعلم الكتابة فهو على جبلته لأن الكتابة مكتسبة فكأنه نسب إلى ما ولدته أمه عليه. ابن منظور ـ اللسان (أمم).
(٤) الفرية الكذب. فرى كذبا فريا وافتراه : اختلقه. ابن منظور ـ اللسان (فرا).
(٥) في قوله تعالى : تُولِجُ تنبيه على ما ركب الله عزوجل عليه العالم من زيادة الليل في النهار وزيادة النهار في الليل وذلك بحسب مطالع الشمس ومغاربها. الأصفهاني ـ المفردات ٥٣٢.