قال : «إنك إلى خير. إنك من أزواج النبيّ» (١).
وقد روى شأن نزول آية التّطهير غير من ذكرنا كلّ من :
أ ـ عبد الله بن عباس (٢).
ب ـ عمر بن أبي سلمة (٣) ربيب النبيّ (ص).
ج ـ أبو سعيد الخدري (٤).
د ـ سعد بن أبي وقاص (٥).
__________________
(١) رواية أم سلمة في تفسير الآية بتفسير السيوطي ٥ / ١٩٨ و ١٩٩.
ورواية أخرى في سنن الترمذي ، ١٣ / ٢٤٨. ومسند أحمد ٦ / ٣٠٦. وأسد الغابة ٤ / ٢٩ ، و ٢ / ٢٩٧. وتهذيب التهذيب ٢ / ٢٩٧.
وأخرى بمستدرك الصحيحين ٢ / ٤١٦ و ٣ / ١٤٧. وسنن البيهقي ٢ / ١٥٠. وأسد الغابة ٥ / ٥٢١ و ٥٨٩. وفي تاريخ بغداد ٩ / ١٢٦. وأخرى : بمسند أحمد ٦ / ٢٩٢.
(٢) رواية ابن عباس بمسند أحمد ١ / ٣٣٠ ، وخصائص النسائي ص ١١. والرياض النضرة ٢ / ٢٦٩. ومجمع الزوائد ٩ / ١١٩ و ٢٠٧ ، وتفسير الآية بالدر المنثور.
(٣) عمر بن أبي سلمة بن عبد الأسد أبو حفص المخزومي : ربيب رسول الله ، أمّه أمّ سلمة. ولد في الحبشة. شهد مع عليّ الجمل ، واستعمله على البحرين وعلى فارس. توفّي سنة ٨٣ ه روى عنه أصحاب الصحاح ١٢ حديثا. ترجمته بأسد الغابة وجوامع السيرة ص : ٢٨٤. وحديثه بشأن آية التطهير في : «فضائل الخمسة» ١ / ٢١٤ عن صحيح الترمذي ٢ / ٢٠٩.
(٤) رواية أبي سعيد في تفسير الآية بتفسير ابن جرير والسيوطي وتاريخ بغداد ١٠ / ٢٧٨. ومجمع الزوائد ٩ / ١٦٧ و ١٦٩.
(٥) سعد بن أبي وقاص. ـ مرّت ترجمته في بحث (خصائص المجتمع الاسلامي على عهد عمر) وأبي أن يبايع عليّا ، وأبي على معاوية أن يسبّ عليّا. ودسّ إليه معاوية السمّ لمّا أراد أن يبايع ليزيد ، فمات. وروى عنه أصحاب الصحاح ٢٧١ حديثا. ترجمته بأسد الغابة وصحيح مسلم ٧ / ١٢٠ وأحاديث أم المؤمنين عائشة ١ / ٣٥٦ ط. بيروت ١٤٠٥ ه.
وروايته بشأن آية التطهير في خصائص النسائي ص ٤ ـ ٥. وسنن الترمذي ١٣ / ١٧١ ـ ١٧٢.