وإلى هنا نأتي إلى نهاية الحديث عن الإعجاز القرآني في دراسته التاريخية ، ولسوف تكون الفصول القادمة مركزة على التطبيقات المعاصرة للإعجاز العلمي في القرآن الكريم.