٢٢ ـ (وَخَلَقَ اللهُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَلِتُجْزى كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ
وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ)
«بالحق» ب : فى موضع الحال ، وليست «الباء» للتعدية.
٢٣ ـ (أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ وَأَضَلَّهُ اللهُ عَلى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلى سَمْعِهِ
وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلى بَصَرِهِ غِشاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللهِ أَفَلا تَذَكَّرُونَ)
«فمن يهديه» : من : استفهام ، ومعناه : رفع بالابتداء ، وما بعدها خبرها.
٢٥ ـ (وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ ما كانَ حُجَّتَهُمْ إِلَّا أَنْ قالُوا ائْتُوا بِآبائِنا
إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ)
«أن» : فى موضع رفع ، اسم «كان» ، و «حجتهم» : الخبر.
ويجوز رفع «حجتهم» ، ويجعل «أن» فى موضع نصب على خبر «كان».
٢٧ ـ (وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يَخْسَرُ الْمُبْطِلُونَ)
«يوم» ، الأول : منصوب ب «يخسر» ، و «يومئذ» تكرير للتأكيد.
٢٩ ـ (هذا كِتابُنا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ)
«ينطق عليكم» : فى موضع الحال من «الكتاب» ، أو من «هذا».
ويجوز أن يكون خبرا ثانيا ل «هذا».
ويجوز أن يكون «كتابنا» بدل من «هذا» ، و «ينطق» : الخبر.
٣٢ ـ (وَإِذا قِيلَ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ لا رَيْبَ فِيها قُلْتُمْ ما نَدْرِي
مَا السَّاعَةُ إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنًّا وَما نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ)
«الساعة» : رفع على الابتداء ، أو على العطف ، أو على موضع «إن» وما عملت فيه
ومن نصب «الساعة» عطفها على «وعد».
«إن نظن إلا ظنا» : تقديره ، عند المبرد : إن نحن إلا نظن ظنا.