١٠٤ ـ (وَقُلْنا مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرائِيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ فَإِذا جاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ
جِئْنا بِكُمْ لَفِيفاً)
«لفيفا» : نصب على الحال :
١٠٥ ـ (وَبِالْحَقِّ أَنْزَلْناهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا مُبَشِّراً وَنَذِيراً)
«بالحق» ، الأول : حال مقدمة من المضمر فى «أنزلناه» ، و «بالحق» ، الثاني : حال مقدمة من المضمر فى «نزل».
ويجوز أن يكون الباء فى الثاني متعلقة ب «نزل» ، على جهة التعدي.
١٠٦ ـ (وَقُرْآناً فَرَقْناهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلى مُكْثٍ وَنَزَّلْناهُ تَنْزِيلاً)
انتصب «قرآن» بإضمار فعل ، تفسيره : فرقناه ؛ تقديره : وفرقناه قرآنا فرقناه.
ويجوز أن يكون معطوفا على «مبشرا ونذيرا» الآية : ١٠٥ ، على معنى : فصاحب قرآن ، ثم حذف المضاف ؛ فيكون «فرقناه» نعتا للقرآن.
١٠٧ ـ (قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذا يُتْلى عَلَيْهِمْ
يَخِرُّونَ لِلْأَذْقانِ سُجَّداً)
«سجدا» : نصب على الحال :
١١٠ ـ (قُلِ ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ أَيًّا ما تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى)
«أي» : نصب ب «تدعوا» ؛ و «ما» : زائدة للتأكيد.
ـ ١٨ ـ
سورة الكهف
٢ ـ (قَيِّماً لِيُنْذِرَ بَأْساً شَدِيداً مِنْ لَدُنْهُ)
«قيما» : نصب على الحال من «الكتاب» الآية : ١
٥ ـ (كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْواهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِباً)
«كلمة» : نصب على التفسير ، وفى «كبرت» ضمير فاعل ؛ تقديره : كبرت مقالتهم اتخذ الله ولدا.