(وَأَبًّا) والأبّ : المرعى لأنه يؤبّ أي : يؤم وينتجع.
قال الشاعر :
جذمنا قيس ونجد دارنا |
|
ولنا الأب به والمكرع |
(الصَّاخَّةُ) : النفخة وعبر عنها بالصاخة مجازا لأن الناس يصخون أي : يصغون.
(تَرْهَقُها) : تعلوها.
(قَتَرَةٌ) : غبرة كالدخان ، ولا يرى أوحش من اجتماع السواد والغبرة كما يرى في وجوه الزنج.