قال الحطيئة :
إذا كان لما يتبع الذم ربه فلا
قدس الرحمن تلك الطواحنا
والمعنى : أنهم يجمعون في أكلهم من نصيبهم ونصيب غيرهم ، وقيل : كانوا لا يورثون النساء ولا الصبيان. ويأكلون تراثهم مع تراثهم.
(حُبًّا جَمًّا) : كثيرا.