فأخرج ضعفاء شريعتنا من ظلمة جهلهم ... حاء يوم القيامة وعلى رأسه تاج».
وعن الصدّيقة فاطمة الزهراء عليهاالسلام قالت سمعت أبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : «ان علماء شيعتنا يحشرون فيخلع عليهم من خلع الكرامات على قدر كثرة علومهم وجدّهم في ارشاد عباد الله.
وقال الحسن بن علي عليهماالسلام : «فضل كافل يتيم آل محمد المنقطع عن مواليه كفضل الشمس على السهى».
وقال الحسين بن علي عليهماالسلام : «من كفّل لنا يتيما قطعته عنا محبتنا باستتارنا .. ينادي مناد من عند الله اجعلوا له يا ملائكتي في الجنان بعدد كل حرف علّمه الف الف قصر.
وقال علي بن الحسين عليهماالسلام : «فابشروا علماء شيعتنا بالثواب الاعظم والجزاء الأوفر».
وقال محمد بن علي الباقر عليهالسلام : «العالم كمن معه شمعة تضيء للناس فكل من أضاءت له فخرج بها من حيرة او نجا بها من جهل فهو من عتقائه من النار والله يعوضه عن ذلك بكل شعرة لمن اعتقه».
وقال جعفر بن محمد عليهماالسلام : «علماء شيعتنا مرابطون بالثغر الذي يلي ابليس وعفاريته يمنعونهم من الخروج على ضعفاء شيعتنا الا فمن انتصب لذلك من شيعتنا كان افضل ممّن جاهد الرّوم والترك والخزر الف الف مرة لأنه يدفع عن اديان محبينا وذلك يدفع عن ابدانهم»
وقال موسى بن جعفر عليهماالسلام : «فقيه واحد ينقذ يتيما من ايتامنا من المنقطعين عنا وعن مشاهدتنا بتعليم ما هو محتاج اليه اشد على ابليس من