ولعلّ الله يقيّض الفرصة لتحقيق هذه الكتب ونشرها ، حتّى يكتمل نشر جميع آثاره الموجودة ، ومن الجدير بالذكر أنّ آثار الشهيد الثاني لم يبق منها أثر موجود إلّا وقد حقّق ونشر. ونشكره سبحانه على أن وفّق محقّقي قسم إحياء التراث الإسلامي للقيام بهذه المهمّة ونشر أكثر آثاره في أربعة عشر مجلّدا ضخما.
والحمد لله ربّ العالمين وصلّى الله على سيّدنا محمّد وآله الطاهرين.
مركز الأبحاث والدراسات الإسلاميّة