وانتصف الإسلام منهم وغدا |
|
بين قتيل ذي حياة أبدا |
وذي حياة لا يزال للعدا |
|
سهما بكل مرصد مسدّدا |
/ لله من قد صار منهم في الثرى |
|
ومن أباح النفس منهم والثرى |
وقد تعرض بعض الأدباء البلغاء لوصف المدينة وأبراجها وفتحها ومن فتحها في قصيدة عروبية ملحونية في غاية الإتقان ومن أرادها فليطالعها في شرح الجامعي لرجز الحلفاوي.