منه. ثم مراد سنة أربع وثلاثين منه. ثم إبراهيم سنة أربع وثلاثين منه. ثم حسين سنة أربع وثلاثين منه. ثم أسراف سنة خمس وثلاثين منه. ثم حسن خوجة سنة ثمان وثلاثين منه. ثم يونس سنة تسع وثلاثين منه. ثم حسين الشيخ / سنة إحدى (ص ١٩٠) وأربعين من القرن الحادي عشر. ثم يوسف سنة أربع وأربعين منه. ثم علي سنة سبع وأربعين منه ، ثم حسين الشيخ سنة خمسين منه. ثم يوسف قرطالجي سنة خمسين منه. ثم مراد سنة اثنين وخمسين منه. ثم محمد برسالي سنة اثنين وخمسين منه. ثم أحمد سنة أربع وخمسين منه. ثم عمر سنة أربع وخمسين منه. ثم مراد سنة ست وخمسين منه. ثم يوسف سنة سبع وخمسين منه. ثم علي أبو صبع سنة إحدى وستين منه وكانت توليته يوم الأربعاء بعد طلوع الشمس بنحو الساعتين سادس عشرين صفر ثم عزل وتوفي سنة ثمان وستين منه بعد مدة من عزله. ثم محمد سنة ثلاث وستين منه. ثم محمد أبو شناق سنة خمس وستين منه. ثم أحمد سنة خمس وستين منه ثم إبراهيم سنة ست وستين منه. ثم الحاج أحمد سنة ست وقيل سبع وستين منه. ثم إبراهيم سنة سبع وقيل ثمان وستين منه. ثم علي سنة تسع وستين منه. ثم مصطفى سنة إحدى وسبعين منه. ثم إسماعيل سنة اثنين وقيل ثلاث وسبعين منه. ثم خليل سنة ثلاث وسبعين منه. ثم رمضان سنة أربع وسبعين منه. ثم إسماعيل سنة خمس وسبعين منه ثم رمضان سنة أربع وسبعين منه. ثم إسماعيل سنة خمس وسبعين منه. ثم الحاج علي آغا سنة ست وقيل سبع وسبعين منه. ثم محمد سنة تسع وسبعين منه. ثم التريكي سنة ثلاث وثمانين منه. ثم بابا حساين سنة ثلاث وثمانين منه. ثم حسين موزمورط سنة أربع وتسعين منه. ثم إبراهيم خوجة موزمورط سنة سبع وتسعين منه. ثم الحاج شعبان خوجة سنة مائة وألف ثم عمر سنة واحد من القرن الثاني عشر. ثم موسى سنة ثلاث منه. ثم شعبان خوجة سنة خمس منه ثم الحاج أحمد سنة خمس وقيل ست منه ثم قارة علي سنة تسع منه. ثم حسن شاوش سنة عشر منه. ثم علي سنة إحدى عشر منه. ثم بابا الحاج مصطفى أهجي سنة اثنا عشر وقيل ثلاثة عشر منه. ثم حسين خوجة شريف سنة سبعة عشر منه. ثم محمد بكداش خوجة سنة ثمانية وقيل تسعة عشر منه. ثم دالي إبراهيم باي سنة اثنين وعشرين منه. وهنا انتهى / كلام الزهرة النيّرة. ثم بابا علي (ص ١٩١)